الثلاثاء، 9 يناير 2018

thumbnail

مودى المراهق وامه المحرومه

مودى المراهق وامه المحرومه (قصص سكس محارم ونيك حتنسي نفسك معاها )!!!!

الفصل الاول

هاي عليكم ، بداية أحب أعرف بنفسي انا اسمي محمود من مصر و عمري تمنتاشر
سنة
أنا هاحكيلكوا القصة دي حصلت معايا من أيام و هي اول تجربة جنسية لي
ظهرت ميولي لممارسة الجنس مؤخرا من بضعة أشهر فكان يظهر أن يقف زبي القوي
الذي لم أجربه بعد من تحت بيجامات البيت ، كنت أمارس العادة السرية نادرا لعلمي
أنها تضر الزب و تقلل من طوله كما انها تؤدي الى نقص افرازات السائل المنوي ، و أنا
اريد الاحتفاظ بزبي قويا و بحليبي كثيرا
بدات القصة عندما كانت أمي تصحيني للذهاب الى الجامعة ، اخواتي الصبيان والبنات نايمين و أبي كان
في رحلة عمل لمدة اسبوعين ، لاحظت أمي و هي توقظني ان زبي واقف نار الأول أحب
أوصف لكم أمي و هي ان جسمها سكسي اوي طولها ميه و سبعين سنتي و وزنها
تمانين كيلو و تتجمع دهونها في منطقة البزاز و الطيز و السوة الخارقة و الكس المولع
الذي لم يتناك من ابي منذ سنة ، امي عندها خمسة و تلاتين سنه سنة و هي مازالت
صغيرة و جميلة جدا
لاحظت امي وقوف زبي بدرجة كبيرة و هي تنزع عني غطاء النوم انا كنت صحيت و
لكن عملت نفسي نايم لكي ارى رد فعل امى عندما ترى هذا الزب الطويل الشاب ، و
توقفت امي عن مناداتي و نزلت لي البنطلون و انتصب زبي الذي طوله تسعتاشر سم و
شعر العانة الكثير و لكني احلقه و اهذبه باستمرار اخذت تحسس عليه و تقول لي
(يخرب بيتك يا مودي انت عندك الزب ده كله انا كنت فاكراك قطة مغمضة) و مسكتة
و بدأت تلعب بيه مما زاد طبعا من شهوتي و ازداد انتصابه ، و قعدت تجيب لي كريم و
تمارس لي العادة السرية بطريقة سكسية جدا و هي تصدر تأوهات و تنهدات سكسية
تثيرني حتى قذفت منيي بدرجة كبيرة فوجدتها تضحك و تقول )انت بتنزل الكمية دي
كلها و و انت نايم طيب لو دخل كس و نكت جامد انت هتغرق البيت) و بعد ما قذفت
حليبي بكمية كبيرة أخذ زبي ينام تدريجيا و اثارها منظر زبي و هو مغرق بالحليب و
الحليب يتناثر على خصيتي و على افخاذي (كل هذا و انا ابين اني نايم) و كانت افخاذي
القوية مغطاة بكمية لابأس بها من الحليب و قلعتني بنطلوني (الذي صرت لا البس
غيره و انا نايم (و كلسوني و اخذت تلحس كل ذرة حليب على فخذاي و على بيوضي و
على زبي الذي كان نائما و لكنه انتصب مرة أخرى و فجأة اراها مسكت زبي و حطته في
فمها حتى كادت ان تبتلعه لدرجة ان بيوضيى كانت داخل فمها و هنا احسست بنشوة
عارمة و شعور جنسي قوي جدا و اخذت تمص لي زبي بطريقة سكسية جدا مما زاده
انتصابا لرجة انه بدأ يؤلمني و ازداد طولها و اخضت تمصه و تشتمني و تشتم نفسها
(مصي زب ابنك المتناك يا لبوة يا مودي يا خول زبك في كس امك....الخ (حتى قذفت
بقوة كبيرة و كمية كبيرة جدا جدا لدجة اني لم استطع ان اسيطر على رعشتي و
استيقظت من نومي و نحن على هذه الحالة
و اذا بأمي تجري خارج الغرفة و انا اتصنع الغضب و الحزن الشديد على ما وجدت امي
تفعله بي و لكني في الحقيقة كنت في غاية السعادة و النشوة و كنت استطيع ان انيك
بقرة ضخمة حالا و قمت و اخذت دشا و جلسنا للفطار و لم اتكلم معها كلمة واحدة و
انا عامل نفسي غضبان و حزين جدا على هذه الخطيئة و ذهبت الى الجامعة
بعد مجيئي من الجامعة كانت الساعة حوالي 3 العصر و جيت و مالقيت حد في البيت
اخواتي راحوا لعند خالتي علشان الغداء هناك اليوم بينما انا دخلت لأنام قليلا و بعدين
اذهب لعند خالتي و دخلت الغرفة و فوجئت بأمي في سابع نومة و هي تنام بطريقة
مغرية جدا و تلبس قميص نوم مغري جدا جدا (الصراحة زبي وقف أوام) انا صحيتها
قلتلها (ماما انتي نايمة في غرفتي ليه) قالتلي )الغرفة عندي حر و انا حبيت انام و
استريح شوية من شغل البيت و الدنيا حر أوي اذا كنت مضايق ولا حاجة يا حبيبي اقوم
على طول) المهم انا قلتلها )خليكي ارتاحي) و نامت تاني أو تصنعت النوم و انا اخلع
ملابسي كان زبي قد اعتدل و نام و صار طبيعيا و لكني عندما رايت هذا الجسد الملبن
البزاز الضخمة الطرية المليئة بالحليب و سوتها الجنوني و لدهن طيزها المكتنزة
الضخمة الطرية و كلوتها الذي يدخل بين فلقتي طيزها كان القميص لونه ازرق سماوي
فاتح و كان صغير عليها لأني رايت طوله الى الزء الاعلى من الكس تقريبا و كلوتها
الازرق الصغير الضيق الذي كان مبينا اكثر ماكان ساترا و زبي وقف وقفة الحصان الجامح
مرة اخرى و بقى باين من الكلوت اللي انا كنت لابسه و لكني داريته و ذهبت لكي اخذ
دش ، و طلعت لقيت امي لسة نايمة قلتلها ماما انا هنام على الارض هنا قالتلي حبيبي
لاء تعالى نام جنبي على سريرك قلتلها لا يا ماما انا مش عايز اضايقك خدي راحتك و
لكنها اصرت و انا كنت فرحان المهم انا رحت نايم على السرير جنبها و هي فردت
حضنها و بتقولي بقالك سنين كتيرة مانمتش في حضن ماما تعالى نام في حضني يا
حبيبي انا فرحت جدا و قلتلها خلاص بقى انا كبرت يا ماما و لكني كنت افكر في هذه
البزاز الملبن الكبيرة البيضا جدا و راسي عليها و هي اصرت انا نمت في حضنها و لكن
بعيد شوية و كنت حريص ان لحمها ما يلامسش لحمي (انا دايما كنت بنام ببنطلون
قصير فقط و لا البس تيشيرت او البيجاما كاملة بدو الجزء العلوي لان الدنيا انت حر نار)
هي قالتلي ما تخافش و قربتني ليها لقيت لحمها بارد الملمس و جميل و منعش و
حطت راسي بين بزازها و انا كنت هنام فعلا و لكنها اذت تهز بزازها و تحكهم في
راسي الى ان بدات افتح فمي و اخرج لساني و الحس البزاز دي و افجاة اخرجت
حلماتهم و اخذت اعض عليهم عضات خفيفة و ارضع منهم لبن حقيقي و هي ميتة
من النشوة و انا روحت وحسس بايدي على بطنها و دلت ايدي من تحت كلوتها و
بعبصت في كسها و بعديت مديت ذراعي و اخذت ابعبص في طيزها و ذراي تحط في
بظرها و انا ادخل صابعا وراء الصابع في خرق طيزها و كانت ماما في غاية النشوة و انا
التهم بزازها في فمي و امص لسانها مصا عنيفا و اقطع شفايفها من بوس فظيع و
رهيب و بعد ذلك قمت من جنبها و مزقت قميص النوم و صرت العب في بزازها بايديا
الاتنين و ابوس في فمها و امص لسانها بفمي و ابعبصها في كسها برجلي يعني
كانت متفرشة من جميع النواحي و بعدين اخذنا وضع 96 و نزلت براسي الحس كسها
اللي جاب عسل كتير جدا جدا لدرجة مخيفة و هي ماسكة زبي هتقطعه و بعدين
نزلت و وقفت على الأرض و بصيتلها قلتلها قومي يا لبوة يا متناكة تعلي مصي زبي هي
انخضت قلتلها بصوت عالي قومي يا شرموطة المهم هي قامت قلتله انزلي على ركبك
و مصي زبي هي نزلت زي الجارية الوضيعة قلتلها ايوة كده الادب حلو و هي اخذت
تمص في زبي بس مش قوي رحت ضاربها الم على وشها جامد أوي قلتلها مصي زبي
كويس يا كلبة يا متناكة هي مسكته الصراحة ما قلكوش بهدلتني لكني كنت عايز
اكتر جبت حزام البنطلون و ضربتها على ضهرها قولتلها مصي اكتر يلعن ميتين امك يا
بنت القحبة و امي الصراحة بقت مثارة جدا و سكسية جدا و حست بالاثارة لدرجة
كبيرة و من كتر المص جبته في بقها لحد ما خرج من بقها و نزل على رجلي و على
افخاذي و على زبي قلتلها نضفي اللبن ده كويس يا شرموطة يا علقة هي نزلت لحس
في كل مكان لحد ما زبي وقف تاني المهم انا نمت و قتلتها دورك بقى ياماما اعملي
اللي انتي عاوزاه هي ماصدقت راحت جات عند بقى و قالتلي افتح بقك يا ابن
الشرموطة انا فتحت بقى امي راحت حاطة كسها في بقى و قالتلي دخل لسانك فيه انا
دخلت لساني و قعد الحس و بعدين راحت امي شخت في بقى انا اتفزعت لكنها كانت
قاعدة فوق بقى ما عرفتش اتحرك و لكن انا حسيت بطعم الشخاخ الجميل مش بول انما كان العسل
اللي نازل من كسها بغزارة انا استمتعت جدا و قعدت ابلعه و هو نزل كتير لدرجة اني
شبعت و مابقتش عارف اشرب تاني و طلع من بقى و غرق كسها و بطنها و طيزها و
خلصت اخيرا بعد ما بهدلت المكان و بعدين قامت قالتلي نضف كويس يا ابن المتناكة
و ماتخليش حاجة انا هريتها مص و لحس لدرجة انها هي ساحت و مابقتش عارفة
تمسك نفسها و آهاتها بقت صويت عالى انا كتمتها بالمخدة الصغيرة و نزلت فيها
لحس و مص و بدأت اوسع خرق طيزها بصباعي استعدادا لنيكها هناك و بعدين و هي
مش حاسة و سايحة على الآخر انا رفعت رجليها على كتفي وراس زبي بدات تبوس فتحة طيزها وفضلت احك راس زبي فى خرم طيزها لما بقت تترجاني وتقولي دخله بقى يا ابني و رحت دابب زبي في
طيظها جامد جدا لدرجة انها صوتت جدا و كانت هيغمى عليها وقالت كبيرررررررر اووووي اكبر من زب ابوك يا وسخ . انا تفيت في وشها و
قولتلها لا ماتناميش دلوقتي يا متناكة من خرقك و ضربتها على طيزها ضرب جامد
بكف ايدي صحيت تاني و هي بدأت تفشخ رجليها أوي و مستمتعة جدا و انا ببعبصلها
في كسها و بدخل ايدي في كسها و افرك حلمات بزازها و اشد لسانها بايدي لحد ما
جبتهم فيها ولبني ملا طيزها من جوه و بعدين قلتلها انا هشخ في طيزك قالتلي و ماله و بعدين رحت شاخخ
في طيزها ماء مولع نار و هي تتأوه بصوت عالى جدا و تتغنج بطريقة سكسية و كان
الماء سخن عليها فعلا و هي سخنت و ساحت معايا أوي و بعد ما طيزها اتملت انا
رحت مغرقها على بطنها و قعدت الحس خرق طيزها وو ادوق طعم الشخاخ و الحليب
من طيزها اللي بقى يشر منها زي ماتكون فاتح حنفية و بعدين ارتحنا خمس دقايق و
كنت تعبان جدا و هي تعبانة جدا لكن الحماس الثوري اللي جوا الواحد خلوني اكمل
تاني قلتلها قومي يا معرسة نضفي زبي علشان داخل يزور كسك و خدنا وضع 96 تاني
و قعدت امص كسها و العسل اللي نازل منه و اشد بظرها بسناني و انيكها في كسها
بلساني و ادوق العسل اللي هي عمالة تنزله هي جابتهم 5 مرات من ساعة ما بدأنا و
انا جبتهم مرتين المهم بعد ما خلصت نضافة انا فشخت رجليها جامد جدا و رفعتهم
على كتفي المهم قعدت احك بزبري على شفايف كسها و اشد شعرتها بصباعي و هي
كانت مثارة جدا و بتقولي نيك امك بقى يا خول انا لبوتك انت من دلوقتي جوزي سيبك
من ابوك الورور و نيكني يللا و انا مستمتع بتعذيبها و العسل اللي نازل منها بيبل كسها
و زبي و بيساعد فى حركة التدليك و فضلت على الحالة دي لحد ما هي بقت مستمتعة
بالحركة دي و نسيت اني ادخل زبي في كسها و بعدين فجأة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآه
دوت بصوت عااااالى لأني دخلت زبي في كسها جامد جدا لحد البيوض و بعدين قعدت
انيك فيها بعنف لدرجة انها اغمى عليها من شدة النيك لكن انا كده مش بستمتع
رحت ضاربها بالحزام على بزازها و قولتلها قومي يا لبوة و فوقي علشان تصوتي و انا
بنيكك و نكتها جامد جدا جدا و انا اطلع و ادخل بزبي في كسها و اضرب جامد لدرجة
اني لما ادخله اوي جسمي و جسمها يصقفوا و يعملوا صوت و فضلت انيكها في
كسها ربع ساعة و بعدين قلبتها على بطنها و رفعت بطنها و رجليها فوق كتافي و
بعدين رحت دابب زبي في كسها برده من ورا و فردت رجليها على الآخر و نكتها ربع
ساعة كمان على هذا الوضع و قمنا و نكتها على الواقف كمان و من كتير الشهوة
وقعنا على الأرض و هي مابقاتش قادرة خلاص و الصراحة ولا انا كمان لأن الولية أمي
دي مكنة و طلعت ميتيني و لما حبيت اجيبهم قلتلها اجيبهم فين قالتلي في كسي في
بطني و هي راحت لفاني برجليها و ضغطتني جامد جدا على كسها قلتلها ريحي نفسك
انا مسكتها من كتافها كمان و ضغطت على كسها جامد لدرجة اني حستها بتشهق و
روحها بتطلع منها و زبي بقى منتصب زي عامود الخرسانة جوا كسها و بيوضي بقوا زي
الزلطتين و دخلوا جوا كسها كمان و جبت كمية كبيرة جدا من الحليب جواها و نمت
فوقها من الارهاق و انا ببوس في شفايفها و برضع من بزازها جامد لحد ما نزلوا لبن
حقيقي و هي جابتهم و زبي جواها و نزلت لحست كسها و نضفته و هي لحست زبي و
نضفته و بعدين خدنا دوش سوا و كنا مرهقين جدا لدرجة اننا ما قدرناش نمارس
تاني و احنا تحت المية و ما انتبهناش الا على جرس التليفون و صوت خالتي بيقول انتوا
اتأخرتوا ليه قلتلها اصلي جيت من الجامعة متأخر
و اتفقنا انا و امي انها تاخد حبوب منع الحمل علشان انيكها في كسها دايما.

الفصل الثانى

واتكررت اللقاءات ما بينا وبقينا غفلانين عاللى بيحصل ف البيت
وناسيين اخواتي .. كان ليا اخ اكبر مني مخلص جامعة وقاعد ف البيت عنده 26 سنة اسمه دودي .. واخت اصغر مني بسنة اسمها عفاف ..

وفي يوم خلال الاسبوعين قبل ما بابا ما يرجع من رحلة عمله .. كنت انا نايم على ضهري وامي المعرسة قاعدة على زبي وشغالة صريخ .. يا بنت المتناكة كمااااان اطلعي وانزلي على زب ابنك ..

رزعتني الم على وشي وتفت عليا وقالت. بس يا خول يا متناك اخرس خالص مش عايزة اسمع صوتك اتناك وانت ساكت .. ااااااه .. ااااااح ...

قلتلها انتى اللى تخرسى يا شرموطة يا ام كس جنان يا خرابي على كسك يا ماما لولا كسك ماكنتش ابص فى وشك يا بنت الشرموطة يا علقة .. دانا هنيك كسمك النهارده وكسم اللى جابوكي ..

ماما هاجت اوى وصرخت وبرقت ونزلت بلسانها وانا ماسك فردتين طيازها باطلعها وانزلها على زبي .. بصيت ناحية الباب وراها لاقيته متوارب ولاقيت ضل حد واقف بادقق ...

لاقيته اخويا الكبير محمد او دودي مطلع زبه من بنطلون البيجاما ونازل دعك فيه .. كان كبير وواقف اوى ..

قلت لازم اقدم له عرض يليق به وبيا وبامنا .. عشان ميستقلش باخوه الصغير بعد كده .. وكنت باصور معظم لقاءاتي بماما على فلاشة.. قلت لازم انسخها له واحط له كل لقاء كل يوم يوم بيوم على اللاب بتاعه .. هدية من عندي ..

ورحت منيم امى على ضهرها وقايم من تحتها ومخرج زبي من كسها ..

ونزلت على صوابع رجليها صباع صباع وضوافر رجليها وكف قدمها العريض الكبير المثير مص ولحس وعضعضة .. وهى تقولى. اااااه مص رجليا يا خول يا ابن الشرموطة كمان يا وسخ .. انت جوزي وانا مراتك على طوووول .. اوعى تسيبنى يا واد ..

قلتلها.. لا يمكن يستحيل اسيبك يا احلى لبوة فى العالم .. يا مامتى.. طلعت بعدما خلصت رجليها .. امص بزازها ..

وطلعت على شفايفها .. باستنى بنهم وشراهة وشهية ولعب لسانها مع لسانى احلى لعب ..

قلتلها. انتى بتاعتى وبس يا شرموطة .. هاقطعك لو سبتى ابويا ينيكك تانى .. اياكى .. قالتلى .. حاضر يا راجلى .. مش هيلمسنى وحياتك ..

قلتلها.. واخويا الكبير.. قالتلى ماله ده كمان يا شرموط .. قلتلها.. لو عينه منك هتسلميله ..

قالتلى .. كسمه .. انا بتاعتك انت وبس يا مودي .. عنده عفاف اخته لو عايز .. انما انا بتاعتك لوحدك .. هجت اوى من كلامها ..

ورحت قمت جبت بواقى غدانا اللى اتغدناه مع بعض .. حطيت على بزازها .. فص يوسفى وعصرته ولحسته من على بزازها .. وشوية مكرونة سباجيتى بصلصة الطماطم .. ونص ليمونة  مخللة ..

وابتديت اكلهم من على بزازها ولحست بزازها لما نضفتهم خالص .. قلتلها. نامى على جنبى يا حايكة.

نامت  على جنبها. ورحت مدخل زبي فى كسها مرة واحدة تانى. داخل طالع ورافع رجلها لفوق .. واخيرا صرخت وجبت لبنى جوه كسها المولع .. زبي ما صغرش فضل واقف زى الحجر ..

المرة دى مختلفة ما كشش زبي وقعد شوية لما يكبر تانى ويقف .. انما فضل واقف ..

المرة دى مختلفة عشان دودي واقف يتفرج علينا انا وماما عريانين ملط وشغالين نيك .. ماما قالتلي مالك يا خول النهارده جامد اوي وشغال. قلتلها. انا دايما جامد وفاشحك يا بنت الشرموطة. بس انتى حلوة زيادة النهارده. ضحكت ضحكة مرقعة عالية اوى ورنانة. قالتلى. عارفة انك جامد يا خول. انت كل يوم بتنيكنى تلات مرات... بس اول مرة اشوف زبك واقف ما نامش ووقف بعد شوية زى كل مرة .. عايز تنيك فين المرة دى. قلتلها. فى كسك .. قالتلى. طب اقوم اتشطف واجيلك. قلتلها. لا عايز كده بلبنى فى كسك. قالتلى. اه يا وسخ. باموت فى وساختك. جايب الوساخة بتاعتك دى منين مش عارفة. قلتلها. هاكون جايبها منين غير منك يا وسخة انت واللى جابوكى.. قالتلى. تعالى يا واد نيك ... وطلعت فوقها ورفعت رجليها على كتافى. ونزلت على ودنها. وقلتلها وانا بدخل زبى فى كسها الغرقان لبن وكان الدخول سهل والاحساس غريب اوى. قلتلها. احبك يا متناكة وكسك غرقان بلبن ابويا .. قالتلى. بس ده مش لبن اب... سكتها وبوستها جامد .. فهمت .. وضحكت ضحكة رقيعة عالية .. وقالتلى. اه يا وسخ. يخربيت وساختك يا ابن الشرموطة. قلتلها. طالعلك يا وسخة. وضربتنى على طيازى بايديها بصوت عال وانا طالع نازل داخل خارج من كسها .. وهى بتقولى. نيك لبن ابوك يا خول. نيك لبن اخوك دودي يا متناك. دودي زبه كبير اوى اكبر من زبك يا مرخي. المرة الجاية هخليه ينيكك وهارفعله رجليك بايديا دول. شايف لبنه كتيررررر ازاى مغرق كسي هيحبلني. هاجيبلك اخ يا واد من اخوك الكبير. ناكونى قبلك الاتنين النهارده. واقفين طابور على كسي الاوساخ.. قعدوا يبدلوا عليا ده ينيكني مرة وده مرة ويرجع من اول وجديد. بزازي كبروا من دعكهم فيهم يا شرموط. ومن دعكك .. سلختوهم يا وسخين... كمان يا خول .. نيك امك اللبوة كويس .. كماااااان

ولاقيت ايدها بتتحرك بين فردتين طيزى .. وصباعها الوسطانى راح محسس على خرم طيزى وفجاة راحت داباه ومبعبصانى لغاية اخره فى طيزى.. قلت. اااااااى ايه ده يا شرموطة. قالتلى. وجعك يا متناك. قلتلها. صباعك طويل اوى يا ماما. وشوشتنى. بجيب لبنك من بيره الغويط يا ولا. وفضلت تلعبلى فى طيزى بصباعها وتدخله وتخرجه. نكتها ساعة على ده الحال. واخيرا صرخت وجبت لبن عمرى ما جبت زيه قبل كده.. مليت كسها لبن.. ولسه عمال اجيب كانى محوش لبن سنة بحالها فى بيوضى. يخربيتك صباعك يا ماما. ويخربيتك يا دودي. بصيت عليه مالاقيتلوش اثر. ياترى كان خيال اتخيلته ولا نزل لبنه ومشى. قمت ابص لاقيت بركة لبن عالارض. ضحكت فى سرى.

الفصل الثالث

تانى يوم. ابتديت احط افلامى انا وماما على لاب دودي .. كل يوم فيلم .. وبقيت الاحظ انه قافل اوضته على نفسه كتير .. ابتديت اراقبه من خرم الباب لاقيته مطلع زبه ونازل دعك وانا سامع صوتى انا وماما بصوت واطى طبعا .. ابتدا السيناريو ده يتكرر كل يوم ... وطبعا بيتابعنا انا وماما لما ندخل ونقفل على نفسنا .. وفى اليوم قبل الاخير قبل ما بابا يرجع من السفر .. لاقيت دودي رايح على اوضة عفاف .. كانت عفاف كسلانة شوية عننا وعن ماما وبابا .. وبتنام ف السرير معظم الوقت .. بتموت فى النوم .. عشان كده ماكانتش حاسة باللى بيجرى فى البيت .. كانت فى اولى جامعة بس معتمدة عالملازم ومش بتروح المحاضرات الا على الامتحانات واخر السنة. لاقيت دودي داخل عليها وساب الباب موارب نسيه الظاهر .. جريت اوام وبصيت من الباب الموارب .. لاقيته واقف عند سريرها.. كانت عفاف لابسة قميص نوم ابيض دانتيل قصير وروب زيه بلونه وخامته وقصير كمان .. ورجليها الحلوة المدملكة عريانة لغاية فخادها .. لاقيته بيتاكد انها نايمة. باس جبينها .. وخدها .. وشفايفها .. وابتدا يحسس على رجليها.. نزل على قدمها البيضا الصغيرة اللذيذة وباسها وحطها فى بقه ونزل فيها مص .. قعد يوشوشها فى ودنها بكلام كتير ما سمعتوش الا كلمة بحبك يا حبيبتى .. وحط الفلاشة اللى عليها فلمى انا وماما اخر فلم لما اتكلمنا عنه وعن عفاف .. ومشى وانا جريت بخفية محسش انى كنت باراقبه خالص.. ابتديت الايام اللى بعد كده ولما رجع بابا وقلت زياراتى لامى او انعدمت .. ابتديت الاقى اختى عفاف بتبصلى بنظرات غريبة ومفهومة طبعا وتبص لماما .. وابتدينا نلاحظ كل يوم جرس الباب يدق وييجى بوكيه ورد من عاشق خجول مجهول لعفاف .. طبعا بابا زعق لها وقال لها مين ده .. والله يا بابا معرفوش .. قال لها .. الورد ده بعد كده ما تستلمهوش .. ليه يا بابا ده حلو .. عشان خاطرى يا بابا .. وطبعا عفاف دلوعة بابا ومش ممكن يرفض لها طلب... وفعلا استمرت البوكيهات .. وبقت عفاف مشتاقة تشوف صاحبها وتقابله .. بقالها شهر دلوقتى على ده الحال.. وفى اخر يوم فى الشهر قررت انها تكتب فى الكرت رسالة وترجعه مع عامل توصيل الزهور .. كانت الرسالة انت مين عايزة اشوفك متخافش انا بحبك مهما كنت ولازم اشوفك. لكن اذا رفضت تشوفنى مش هاخد بوكيهات ولا هاستلمها منك تانى .. تانى يوم وكان بابا فى الشغل وانا وماما فى اوضتنا سوا. وقمت اجيب كوبايتين عصير لي ولماما. وانا بالروب عاللحم. سمعت صوت كلام فى اوضة عفاف ولاقيت الباب مقفول.. فتحته بالراحة .. لاقيت دودي راكع على ركبه قدام عفاف اللى كانت واقفة مستغربة وحيرانة وهو عمال يقول لها بحبك يا فوفا بموت فيكى عايز اعيش بقية عمرى معاكى .. هاموت لو رفضتينى .. ونزل على قدمها الحافية وبقى يبوسها .. كانت عفاف بتحب دودي زي ما عرفت منها بعدين .. بتحبه من وهى فى اولى اعدادى .. وتتمنى تتجوزه وتعيش معاه وتخلف منه بس لما كبرت حاولت تبعد الافكار الغريبة دى عن راسها واستبعدت ان ممكن يحصل اللى فى بالها .. ده اخوها ازاى هيحصل .. وازاى ماما وبابا وانا هنقبل ده غير المجتمع .. كانت عفاف محتارة تعمل ايه وتقول لدودي ايه .. لاقت شفايفه على ايدها بتبوسها.. قالت له.. سيبنى دلوقتى يا دودي.. قال دودي.. لكن .. قالتله. سيبنى دلوقتى يا دودي.. مشى وقلبه مكسور ... سمعتها انا بعدما ما مشى بتقول لنفسها بصوت واطى .. بحبك يا دودي .. ووطت راسها.. وقعدت على السرير ..

فى الايام اللى بعد اليوم ده .. بقيت الاقيهم قاعدين مع بعض فى البلكونة خصوصا فى العصارى والمغربية .. كانت ماما بتعلق وكمان بابا .. يقعدوا يتكلموا ويضحكوا كتير فى كل المواضيع .. يشوفوا فيلم ابيض واسود مصرى عالتلفزيون .. او يشوفوا فيلم اجنبى قديم ملون عاللاب من الانترنت .. وبقوا كتير ينزلوا مع بعض .. بقوا هما شغلى الشاغل .. قلت لماما لازم اشوف الاوساخ دول بيعملوا ايه .. وساعات كانت تيجى معايا وراهم ... لاقيتهم بيرحوا كافتريات وساعات بارات ليلية ويسمعوا المونولوجات ويشوفوا الرقصات ويشربوا كاسين ويرقصوا سلو .. او يقعدوا على النيل .. راحوا سوا فى يوم للصايغ الجواهرجى واشتروا دبلتين عليهم اساميهم .. واشترى لها فستان زفاف ابيض جميل جدا .. خبته فى دولاب اوضتها.

وجات سفرية اسبوعين تانى لبابا .. ورجعت انا وماما لنياكتنا ونشاطنا من تانى .. لاقيت عفاف بتتفرج علينا وهى لابسة فستان الفرح وجنبها اخويا دودي .. وفستانها مرفوع لغاية وسطها ومش لابسة كولوت وهو نصفه التحتانى عريان ولابس بيجامة .. وايدها بتدعك فى زبه وايده بتدعك فى كسها .. وشوية ومشيوا .. قلت لماما على كل حاجة ... وقمنا ولبنى بيشر من كسها ونازل على فخادها .. رحنا لاوضة عفاف وكان الباب موارب.. لاقيتهم الاتنين واقفين ودودي حاضن عفاف من ورا .. وبيبوسها من خدها ورقبتها .. وهى ماسكة ايديه من قدام .. وعمال يوشوش وهى بتدور وشها وتبص فى عينيه وتسرح .. وترجع زى المنومة مغناطيسيا تبص لقدام.. وايديه تخش على بزازها من تحت صدر فستانها .. راح مقلعها الفستان اخيرا .. وشالها ونيمها عريانة ملط وحافية على السرير .. وقلع جاكتة البيجامة والفانلة وبقى زيها عريان ملط وحافى .. قالها. هافتحك الليلة يا فوفا. الليلة دخلتك يا عروسة وبكرة صباحيتك.

هل ممكن يكون عربون موافقة بابا على جواز دودي بعفاف هو ان دودي يسمح له ينيك عفاف مرة من نفسه ؟ طب وايه يكون عربون موافقته على علاقتى بماما.. انا كمان عايز اتجوزها وتتطلق منه.       

Subscribe by Email

Follow Updates Articles from This Blog via Email

No Comments

About