السبت، 20 يناير 2018

thumbnail

نكت امي علشان انتقم من ابويا وبتقولي

نكت امي علشان انتقم من ابويا وبتقولي


نكت امي علشان انتقم من ابويا وبتقولي
نكت امي علشان انتقم من ابويا

انا اسمي حسين وعندي 33 سنة انا حاليا بدون عمل حاولت اني اشتغل كتير بس كل ما ادخل شغلانة مكملش فيها شهر واسيبها يا اما خناقة مع رب العمل او خناقة مع زملائي في العمل او احس ان الشغل موش متناسب معايا المحصلة اني موش شغال بس ابويا راجل مبسوط وعندو حساب كبير في البنك بالاضافة لكام عمارة كده ماجرهم وكمان هوه شغال موظف في شركة كبيرة وبدات مشاكلي معاه من تقريبا 3 سنين لما قلتله اني عاوز اتجوز فراح رد عليا وقالي "تتجوز ايه يا عاطل يا فاشل انت ,انت لا معاك وظيفة ولا معاك فلوس تجيب شبكة ولا مهر ولا اي حاجه ولا حيلتك شقة غور اشتغل في الاول وبعد كدا تعالي قولي عاوز اتجوز" فطبعا انا اتغاظت جدا وقلتله ما تساعدني شوية ما انت معاك فلوس كتير وكمان ممكن اخد اي شقة في العمارات اللي عندك رد عليا وقالي "موش هديك اي حاجه وموش هساعدك خالص,شيل نفسك" انا اتغاظت في نفسي جدا وقررت اني انتقم منه ومفيش كام يوم وجاني تعب شديد وسخونية ورقدت في السرير وكانت امي بتنام جنبي المهم بعد ما بدات اتحسن شوية وفي ليلة صحيت من النوم ولقيت امي نايمة جنبي وافتكرت اني عاوز انتقم من والدي فقمت رافع قميص النوم بتاع امي لفوق شوية من غير ما تحس وبدات ادخل زبري في طيزها لحد ما زبري وقف علي خرم طيزها وانا بدخل زبري بهدوء في طيزها عشان ما تصحاش ولكن للاسف لقيتها صحيت فقمت حاطط ايدي علي بقها عشان ما تتكلمش وبدات انيكها بكل عنف وبكل قوتي ودخلت زبري جوه خرم طيزها وقمت منيمها علي بطنها وطلعت فوقها وانا حاطط ايدي علي بقها وبدات اتحرك بعنف شديد  وكانت فرادي طيازها بتترج زي الجيلي من شدة التخبيط فيهم لحد ما جبت لبني جوه احشائها خرم طيزها واول ما خلصت قمت خلعت زبري من طيزها ونمت جنبها وهي نامت عادي خالص ولا كأن في حاجه حصلت ودا لانها كانت فقيرة وابويا لو عرف حاجه زي كدا هيطلقها ويرميها في الشارع فعشان كدا سكتت وما اتكلمتش المهم بعد القصة دي باسبوع لقيت زبري كلني تاني وعاوز انيك تاني وامي بطلت تنام جنبي بس امي متعودة كل يوم تصحي الصبح تخش الحمام وتستحمي فانا استغليت القصة دي وصحيت في الليل وامي نايمة وكسرت الترباس اللي بيقفل الباب فلما امي صحيت في الصبح عشان تستحمي لقيت الترباس بايظ فقفلت الباب كدا عادي ودخلت تستحمي فقمت فاتح عليها الباب ودخلتلها في الحمام وكل دا طبعا ابويا كان راح الشغل خلاص المهم دخلت جوه فقالتلي عاوز ايه يا واد قلتلها زبري واكلني وقمت هاجم عليها مسكت بزازها وقعدت اعصر في بزازها وامص فيهم و حاطط البزه اليمين في بقي وعمال امص فيها بكل قوة كاني عيل صغير عاوز يرضع والبزه الشمال ماسكها بايدي بس بزاز امي كانت كبيرة اوي فعشان كدا يدوب ايدي ماسكة الحلمات والهالة السودا اللي حول الحلمات ونزلت عصر في بزتها بايدي كانت طريه جدا ومدلدلة وحلمات بزازها سودا وكبيرة جدا وبعد كدا قمت عدلت وشها ناحية البانيو ورفعت رجلها اليمين علي البانيو وحطيت ايدي حوالين بطنها وقفشتها وقمت مدخل زبري من تحت في كسها واول ما دخلت زبري في كسها لقيت امي اتأوهت زي اللبوة اللي عايزة تتناك فبدات انيكها في كسها وكنت بحرك زبري بسرعة سريعة جدا داخل وخارج من كس امي ,كان واضح جدا انها جعانة نيك لانها كانت لفت ايديها ورايا وحطت ايديها علي طيزي فكل ما انزل بزبري بره كسها لتحت تقوم هي تشدني عليها تاني بسرعة عشان تدخل زبري جوه كسها تاني كانها موش عاوزة زبري يخرج من كسها تماما و كان كسها  واسع اوي وزنبور كسها كان كبير وطويل كان مدلدل علي زبري وهوه داخل وخارج من كس امي لحد ما جبت لبني جوه كسها وطلع مني اللبن كانه حمم مندفعة من الشهوة المهم خلصت نيك في كسها ولقيت زبري موش عاوز ينام فقمت ماسك امي ومرقدها في البانيو ورفعت طيزها لفوق وبدات اغتصب طيز امي الطرية ودخلت زبري في طيزها كان خرم طيزها ضيق اوي وكان بيعصر زبري عصر وكنت لما بحاول ادخل زبري في طيزها بضغط خرم طيزها الشديد علي زبري وممانعة خرم طيزها لدخول زبري جوه مصارينها بس كنت بدخل بالعافية ومن شدة عصر خرم طيزها لزبري والسخونة الشديدة اللي جوه مصارينها ما كنتش بلحق ادخله 5 او 6 مرات والاقي نفسي قذفت حمم اللبن مره تاني مع اني كنت لسه منزل من شوية

thumbnail

نكت زوجة الطباخ

نكت زوجة الطباخ

 
نكت زوجة الطباخ
نكت زوجة الطباخ

بدات قصتي مع زوجة الطباخ او الشيف الذي يعلم في دولة الكويت مع احد الامراء طباخ وكان لا ياتي الى بعد عام وكانت اجازته لا تتعدى الشهر الواحد فقط بدات القصه مع زوجته بعد انتقالي للعاصمه لعملي في احد المصارف وبعد استلامي للعمل وقضاءةاسبوع في احد الفنادق فاخبرني زميل لي ان استاجر شقه صغيره فهذا اريح لي واوفر فرحبت بالفكره واعجبتني وقلت انا اتمنى ذلك ومن الان اذا وجدت شقه سانتقل اليها فاخبرني بانه يعرف سمسارا وسيقوم بالاتصال به بعد انهاء العمل وسيخبرني بالرد وفوجئت باتصال من زميلي يخبرني بانه كلم السمسار ووجد الشغه مفروشه بفرش بسيط وسغيره وتناسبني جدا وفي مكان قريب من عملي فاحد الاحياء التي بضواحي العاصمه فقال لي متى تريد ان نزهب لمعاينتها فاخبرته بعد المغرب اذا اذا لديه وقت فقال اذا استعد وكن في انتظاري وجاء بعد المغرب وذهبنا وعاينت الشغه فاعجبتني جدا وكانت مناسبه جدا فقلت للسمسار بان صاحبت  العماره ستاتي بعد اسبوع وانه هو المسؤل عن الاتفاق وانه اخبرها بامري  اني اريد الشقه  فوافقت واخبرني بانها ستقوم بكتابت العقد عندما تعود واذا اردت المفتاح الان ساخذه فقلت ساتي بعد اسبوع لكي اسكن واخذ العقف فاخبرني زميلي بان اخذ المفتاح الان واعطيه راتب شهر مخافت ان يجد زبون غيرنا ويقوم باعطائه الشقه وقمت باعطائه اجار شهر واخذت المفتاح واخبرته باني ساتي غدا او بعد غدا فطلب مني ان اترك له المفتاح حتى يظبط الشقه وينظفها  فكانة الشقه في عماره من اربع طوابق الطابق الاول به مكتب محامي صغير والثاني به شقة الطبباخ الذي هو صاحب العماره والذي تقيم به صاحبت العماره بمفردها واحيانا تاتي صديقتها تقضي معها يوم او اثنان والثالث الشقه التي استاجرتها والطابق الرابع به شقه يستخدموها اصحاب العماره لتخذين بعض اغراضهم  المهم انتقلت للشقه وبعد اسبوع اتت صاحبت العماره التي لا اعلم من يملكها زوجها ام هي و جاء السمسار لشقتي يطرق الباب لكي امضي على عقد الايجار واعطيه صوره من اسبات الشخصيه وكان العقد موثق بمده قدرها عام ومضت الايام وفي يوم  وانا اصعد سلم العماره سمعت صوت نساء يتحدثن بصوت عالي وتقول احداهن للاخرى متى سياتي زوجك لكي استريح منك وفجاء اصتدمن بي وقامت واحده منهن بضرب الاخرى على زراعها بيدها كي تكف عن الكلام وهن وهن يتبسمن وتبدو عليهن ملامح الخجل فكانت احداهن صاحبة العماره زوجة الطباخ وبعد تفكير دام دقائق عرفت من هي فيهن فكانت التى تبدو اسمن من الاخر ى بقليل فكن يرتدين بنطلوانات جنز  وقمصان مثل بعض وكانهن توام وكان بطول بعض والاثنان على قدر من الجمال الى ان زوجة الطباخ تبدو اسمن بقليل من الاخرى ومضت الايام وانا بالشقه وهي ايضا بشقتها ولا يوجد احد غيرنا في هذه العماره الا في سعات الصباح عندما يكون مكتب المحامي الصغير يكون هو بمفرده غالبا ويقلق المكتب ال 2 بعد الظهر ويفتح ال 9 صباحا وكانت زوجة الطباخ تبلق من العمر 25 عاما وزوجها 40 عاما تزوج منز 3 اعوام فبدات بالتفكير في عندما كنت اخرج امامها  شبه يوميا وكنت اغري اي فتاه او امراة بشكلي زنظري وضخامت جسدي وطولي وعضلات زراعي ووسامتي فكل هذه الاشياء بدات تحرك شيا كان دفونا فيها وبداء بالحياء الا وهو شهوتها وتفكيرها في وكيف تجعلي انيكها واطفي نارها وفي يوم وانا خارج كالمعتاد لعملي اذا بها تخرج في نفس هذا الوقت المبكر وبعد ان سلمت علي سالتني هل انا ذاهب للعم فاخبرتها نعم فقالت لي يمكنك الركوب معي في السياره وساوصلك لعملك في طريقي رفضت ولكنها اصرت و قبلت ان توصلني بعد اصرارها وفي الطريق قالت لي انت تعمل في اي مصرف فاخبرتها فقالت لي بانها تريد ان تفتح حساب باسمها في هذا المصرف لانها تعاني من المعاملات في المصرف الذي تتعامل معه فطلبت مني ان اقدم لها ارشادات عن الميزات التي يقدمها المصرف للعملاء والتي يتميز بها عن غيره فاخبرتها فقالت لي انها ستفتح حساب في هذا المصرف وتريد رقم هاتفي كي تكلمني عندما تريد ان تاتي لهذا المصرف واعطيتها رقم الهاتف ونزلت وذهب هي في طريقها وفي اليوم التالي قامت بالاتصال بي وطلبت مني ان اشرح لها المطلوب كي تفتح حساب فاخبرتها هي صورة اسبات الشخصيه اي الهويه الشخصيه وملئ استماره كل هذا يتم في اقل من نصف ساعه  واخبرتني بانها ستاتي بعد يوم او اثنان وفوجئت بها بعد يومان امامي  بعد ان سلمت فاخذتها وزهبت للموظف المختص بذلك وقام بابداء الاجراءات وقبل ان تنصرف عادت لي وهي تخبرني بانها قامت بانهاء الاجرات وفتحت حساب فاخبرتها بان بعد اسبوعان ستحصل على البطاقه الاليه التي تستخدمها اذا ارادت سحب مبلق من الصراف الالي وذهبت وفوجئت بها بعد يومان  تطرق باب شقتي طرقا خفيفا وعندما فتحت الباب وجدتها هي وسلمت فرحبت بها ولم اعزم عليها بالدخول فقالت ستتركني على الباب فاخبرتها اسف تفضلي ودخلت واغلغت الباب خلفها كانت تحمل شنطه صغيره بيدها فطلبت منها ان تجلس في الصاله حتى احضر لها عصير او شاي فرفضت وطلبت مني ان اجلس فجلست فقامتةبفتح الشنطه واخرجت ساعه قيمه جدا مماةغلا ثمنها وطلبت مني ان اقبلةهديتها رفضت لان الساعه كانت غاليه جدا ولمةاستطع ردها وشعرت بغضبها عندما رفضت واخبرتني هذا شي بصيت جدا امام خدماتي لها فقبلت الساعه واستاذنت فكنت فعلا انا اتمنى هذه الساعه ولكني لم استطع ارتداءها لقلاء ثمنها ومضى اسبوع وجائت مناسبت شم النسيم التي كانت عطله رسميه واذا بالباب يطرق طرقا خفيف وعرف ان من يطرق الباب هي وفتحت وقالت اليوم عطله شم النسيم وانا وحدي وانت وحدك ما رايك نقضيىاليوم معا فقلت لا مانع لدي  وطلبت مني ان اجهذ نفسي للخروج وخرجنا وبقنا نتجول حتى المساء لم نترك اي مكان ذهبا للكرنيش ولبعض المنتزهات والمطاعم تحدثنا عن انفسنا وعن اشياء كثيره حتى بداء علينا التعب والارهاق الشديد وطلبت مني ان نعود لمنازلنا وانتها اليوم وبعد بيومان بعد الساعه ال 8 مساءا سمعت صوت طرق على الباب علمت من طريقت الطرق انها هي من على الباب فذهبت لافتح ودهشت عندما رايتها وهي ترتدي روب من النوع  الناعم الذي يلتصق بالجسد وكانه به ماده لزجه  فقالت لي انها تشعر بالملل وتريد التحدث معي فهل اسمح لها بالدخول فاخبرتها بكل سرور واشرت لها بالدخول واصطحبتها الى الصاله وعزمت عليها لتجلس على الكنبه وجلست فعلمت منز ان رايتها بهذا المنظر ماذا تريد  ولكني تمالكت نفسي  وفجاه وجدتها تقوم برفع قدمها على الاخرى لينزلق الروب وتنكشف احد فخذيها وتثيرني وهذا ما حدث بالفعل عندما قامت برفع قدمها على الاخرى تدلى الروب عن فخذها وبدات اتعرق وارتبك في كلامي وتثرفاتي ونظراتي الا اني تمالكت نفسي فلاحظ اني بدات اتحرك واتوتر فقالت وهي تضحك ما بك تحدق في الروب هكذا هل اعجبك فقلت لها وبكل شجاعه لا بل اعجبني ما تحت الروب وليس الروب وبعد ان قلت هذا الكلام نهضت واقتربت مني وجلست بجواري وهي تقول لي انها لم تكن تعلم اني  جريئ هكذا وقامت بوضع يدها على صدري وهي تتحسس شعر صدري باصابعها وبدات اتعرق وزبي بدء بالانتصاب  وهي تفك اذرار القميص واحدا تلو الاخر وتحاوى اثارتي اكتر بنظراتها المليى بالدلع والتغنج والدلال وقليل من الابتسامات وهي تلهو بشعر صدري الكثيف تظهر اعجابها به وبعد ان انتهت من فك كل ازرار القميص قامت بوضع يدها على قضيبي من فوق البنطلون وتحسس عليه وعندما تقوم باعتصاره كان يهتز  وكانه يرفض الامساك به فاعجبها حجمه الكبير وسارعت بفت سستت البنطلون وقامت باخراجه وحاولات ان تنزل وتمصه وامسكت بها وشرعت في تقبيلها واعتصار نهديها وفخزيها وبقينا علي هذا الوضع 5 دقائق وبعدها القيتها على ظهراها وباعدت بين ساقيها رافعا هذا الروب وقميص النوم الذي كانت ترتدي تحت الروب كانت لا ترتدي تحت هذا القميص لا ستيان ولا مايوه فقط قميص النوم وعندما رايت شفران كسها البارزين الى الخارج كالشفاه شرعت في تقبيلهما بشراه ونهمه كنت تارتا امتصهما بعنف وتارتا بهدؤ وحنان فجن جنونها وهي تتشبس تارتا بشعري وتارتا بعنقي وتارتا بظهري وترفع وتدلي ساقيها تارتا وكانها تقول لي كف عن هذا وتارتا وكنها تقول لي لا تتوقف وتتغنج وتتاوه وبعد دقيقتان خفت ان تغزف ما ءها و قمت ما سكا بزبي و واضعه امام فمها وانا اضرب به خدودها كانت تضحك ضحكات مليئه بالشهوه وتحاول الامساك به ووضعه في فمها لكي تمصه وانا اداعبها به بعد ان تريد التامه بفمها ازيحه عنها وبعد محاولات امسكتها اياه في يدها اقصد زبي وبدات تمتص فيه بشراه ونهمه شديده وكانها تخشى ان احرمها منه وبعد ان بلقت قمت شهوتي اخزته من فمها و وضعته على فتحت كسها وانا اباعد بين ساقيها وكانت تفتح ساقيها لاقص حد ترحيبا بهذا الزائر الزي ارعبها حجمه وبدات في نيكها ولم اتركها طوال هذه الليليه وبعد ان طلبت مني ان اتوقف وانها ستعود في ما بعد فقلت لها ما رايك بان نقضي شهر عسل معن وسيكون احلى شهر عسل وكل الظروف تصب في صالحا فهذا العماره لا يوجد بها غيرنا فرفضت الموشضوع ولكن اشارت علي ان نقضي اسبوع عسل فقط ان سمحت لنا الفرصه سنقوم بقضاء اسبوع اخر فقلت لها اوافق ولكن ما الذي يمنع من قضاء الشهر فقالت ما زحتا المانع هو زبك الكبير الذي قد يقتلني ان قضيت معك شهرا فقلت لاها طيب ساقبل بالاسبوع ولاكن بشرط قالت وما الشرط قلت لها الاسبوع سنقضيه هنا في شقتي ولن تلبسي اي شي سو قمصان نوم انا ساقوم باختيارها من دولاب ملابس فقالت انت مجنون حقا فذهبت معها لشقتها واخترت لها قمصان النوم التي ستقوم ابرتدائها في هذا الاسبوع واختر القمصان وارادت اخذ ستيانات ومايوهات فلم اسمح لها  فقالت طيب هاتفي فقلت خذي الهاتف واخذت بعض الاغراض والهاتف وغادرنا وبدا الاسبوع وكانت لا تلبس سوء قميص نوم فكنت كلما  اراها بهذا المنظر انيكها نكتها بجميع ارجاء الشقه بالصاله وبالمطبخ بالحمام بغرفت النوم حتى بالبلكونه  وقضيت معها اجمل اسبوع فامتعتني جدا في هذا الاسبوع واظن اني انا ايضا امتعتها وخلال هذا الاسبوع سالتها قائلا انتي خبيره في عالم الجنس مثل ممثلات افلام الاباحيه والمحترفات في هذه الافلام فاخبرتني بانها اكتسيت هذه الخبره من الافلام التي كانت تشاهدها واخبرتني باني امتعتها جدا وبقينا شبه المتزوجين كانت دائما في شغتي تغسل ملابسي وتكويها وتطبخ لي دائما وجبات دثمه كي اعوض ما ابزله من طاقه وتحضر لي بعض الفاكه التي تحفز وتزيد  القدره الجنسيه  وكنت انيكها في اي وقت

thumbnail

ناكني محمود وفتح كسي علي السرير

ناكني محمود وفتح كسي علي السرير

ناكني محمود وفتح كسي علي السرير
ناكني محمود وفتح كسي علي السرير

مرحبا إنها أنا نشوى سامي من الإسكندرية ، متزوجة وعمري 30 سنة. وأنا وزميلتي في هواية التصوير الفوتوغرافي وأفضل وأعز صديقة لي نهلة نقوم بالتقاط صور وصور غلاف أخرى مثيرة للتخيلات لمجلة المرأة. لعدد عن "حميمية غرف النوم" والذي يضم مقالات و كل شيء تقريبا مماثل عن ما يجري في غرف النوم.

وما كان بإمكاننا القيام بتصوير أحد سوى عارض الأزياء الوسيم وفناني المفضل والعارض العاري (وحلم كل فتاة) محمود عامر! وعندما عرفنا بنفسه ، كنا مسرورتين جدا لمقابلته. كان محمود يحتل رقم واحد أى على رأس قائمة الرجال المشاهير الذين أتمنى ممارسة الحب معهم. بدأت لأول مرة أعجب له بعد رؤية عدد قليل من مقاطع الفيديو على اليوتيوب له ، وبالطبع رؤيته في المجلات وعروض الأزياء.


وعلى أي حال ، بدأنا أنا ونهلة الإعداد لالتقاط الصور له. وعثرنا على الموقع الرائع الملائم للتصوير ، إنه فندق جراند حياة ، في المنيل ، القاهرة. إنها زيارتنا الأولى إلى المدينة. بالنسبة لي ، هناك أربع كلمات لوصف القاهرة : الساحرة ، والتاريخية ، والجماعية ، والرياضية. كان موعد بدء التصوير والتقاط الصور فى الساعة 9:30 صباحا في غرفة الفندق في الطابق الخامس. بدا محمود متحمس جدا للقيام بالتصوير. كان يرتدى تى شيرت أبيض بحمالات وبلا أكمام وسروال جينز باهت. بمجرد أن خلع التى شيرت أخرجنا كاميراتنا الرقمية ، وكنا على استعداد لبدء التقاط الصور. أقسم إن جسم محمود قد باركته الآلهة الفرعونية ، كان تجسيم الكمال والفتوة. التقطت أنا ونهلة أول لقطة لمحمود وهو يجلس على ركبتيه على السرير الواسع. الوضع التالي الذي قام به كان متكئا على جنبه مع وضع وسادة تحت ذراعه اليسرى.

بينما أنا ونهلة نقوم بالتقاط الصور لمحمود ، كنت أعيش معه في أحلام اليقظة. أحد هذه الأحلام ينطوي على لقاء بيني وبينه في موعد رومانسي جدا ، ونحن نتناول العشاء والحلوى وننخرط في الحديث ؛ ثم يحملني على ذراعيه ويمتعني على الملاءة الملساء الزرقاء. عدت إلى واقع عندما انتقل محمود إلى الوضع التالي حيث بدا وكأنه يزحف نحونا. إلهي! كان يبدو لا يُقاوَم في هذه اللقطة. أحب جدا أسلوب اتخاذه أوضاع التصوير وهو يفكر في ممارسة الحب مع امرأة. ثم ، أخذنا أنا و نهلة ، ومحمود ، فاصل واستراحة وذهبنا إلى أحد المقاهي المحلية. وعندما بدأنا الحديث كان محمود ، بليغا جدا وذكيا ، وكان أكثر بكثير من مجرد وجه جميل. وقد اندهشنا أنا ونهلة منه وانبهرنا به. بعد انقطاع دام 30 دقيقة ، عدنا إلى التقاط الصور. وقمت أنا ونهلة بإعادة وضع أفلام جديدة في كاميراتنا وكنا على استعداد لاستئناف التصوير.


كنا نلتقط الصور بينما كان محمود يفك ببطء أزرار سرواله الجينز ويفتح سوستته. وكنت أشعر بالمزيد من الإثارة مع كل دقيقة تمر. وكان الآن فقط بملابسه الداخلية التي كانت عبارة عن كولوت قطني ضيق أبيض بكيني. قام باتخاذ هذا الوضع وقد سمح لملاءة السرير بأن تغطي جزئيا جسده المستور فقط بالملابس الداخلية. قلت لنفسي ، يا لها من إثارة !

"هل يمكنك أن تستلقي على ظهرك وتلمس نفسك بهدوء؟" هكذا اقترحت نهلة على محمود.


استلقى محمود على ظهره على حافة السرير وهو يلمس بنعومة وبهدوء جسده بيديه. وملست يده اليسرى على صدره بينما يده اليمنى تملس على عضلات بطنه. نهلة وأنا قد حصلنا على الكثير من اللقطات لمحمود. كان يثيرنا على نحو لعوب وهو يسحب كولوته إلى أسفل ويخرج جسده منه.

فابتسم وقال : "سيداتي ، أنتن لا تمانعن إذا تجردت من ملابسي وأصبحت عاريا ، أليس كذلك؟"

"أوه نحن لا نمانع في ذلك على الإطلاق". قالت نهلة بحماس.

ابتسم محمود ابتسامة عريضة ونهلة وأنا نلتقط الصور له. خلع بعناية ملابسه الداخلية ونحن نلتقط الصور الكثيرة له في قمة مجده المجرد وبهائه العاري. كان كل شيء فكرت فيه آنذاك هو كم بدا جسمه مثيرا ، متوهجا في ضوء الشمس على السرير الكبير المغطى بالملاءة البيضاء المتغضنة المتموجة. وأنا ونهلة نلتقط صورة أخرى حيث استلقى على بطنه ، وأعطانا نظرة مثالية ومنظرا كاملا لظهره. بعد بضعة لقطات أخرى إضافية قررنا إنهاء التصوير لهذا اليوم. شعر محمود بسعادة غامرة للعمل معنا ، وقال إنه يتطلع قدما حقا ليوم غد. نحن أيضا كنا مشتاقتين ولا نقوى على الانتظار.


وأنا ونهلة ذهبنا إلى غرفة الفندق لإلقاء نظرة على الصور التي التقطناها لمحمود اليوم. وبينما كنا نتفرج ونقلب في الصور ، تجاذبنا أطراف الحديث مع سامية ، رئيس تحرير المجلة ، وعرضنا عليها الصور. بعد الدردشة مع سامية ، ذهبنا إلى بيتزا هات في شارع محمد محمود في التحرير حيث التقينا مع سمية عبيد التي هي محررة صفحة الرحلات في المجلة. كانت تبحث في الفنادق وأماكن الإقامة والمطاعم في جميع أنحاء القاهرة كجزء من مقالها عن أجمل الفنادق والمطاعم وأكثرها رومانسية في جميع أنحاء البلاد.

"هذا سيكون أفضل موضوع في عدد المجلة الممتاز. أود أن أشيد بكما وأصفق لكما عن عيونكما الخبيرة في التصوير الفوتوغرافي". قالت سمية.

"شكرا". قلنا نهلة وأنا في صوت واحد.


بعد انتهائنا من تناول البيتزا ، وقد هبط الليل ذهبنا إلى غرفة الفندق الخاصة بنا حتى نتمكن من النوم جيدا للراحة من أجل استئناف التصوير غدا.


اجتمعنا صباح اليوم التالي ، أنا ونهلة مع محمود في نفس الغرفة في الوقت نفسه صباحا. وخلع ملابسه وأصبح عاريا مرة أخرى. التقطنا المزيد من اللقطات له وهو مستلقي في ، وعلى السرير. وبينما يتخذ أوضاع التصوير ، ابتسم وقال لنا "إنه لشيء عظيم حقا أن أعمل مع اثنتين من السيدات الجميلات مثلكن في هذا التصوير".


احمر وجهي خجلا وقلت له ، "هذا حلو جدا ولطف منك. ولكن المغازلة والتملق لا تدري إلى أين تؤدي بك وإلى أي مكان."


"هل تريدين الانضمام لي؟" سألني محمود.

التفكير في أن أكون في السرير مع رجل جيد جدا مثل محمود يبدو ساخنا جدا بعد ذلك ومغريا للغاية أيضا. لقد كان ذلك من أحلامي وخيالاتي وأمنياتي وأخيرا آن الأوان في النهاية أن أعيش هذا الخيال وأحقق أمنيتي وحلمي.


"قبلت دعوتك ، يا محمود". قلت.

مشيت إليه بينما كان يجلس ببطء على السرير. أطراف أنامله لمست أسفل ظهري ، وأرسلت قشعريرة إلى أعلى وأسفل عمودي الفقري. خللت أصابعي خلال خصلات شعره البني الداكن ، بينما أنظر في عينيه البنية. شعرت بشفتيه اللينة الحلوة النضرة تقبل شفتي. وكانت نهلة بالفعل تلتقط الصور لنا أنا ومحمود وقد التقت شفتانا والتحمتا. مرر إحدى يديه خلال شعري الأسود المتموج قليلا. بعناية ، خلع عني التوب الدانتيل الأبيض الذي أرتديه ، مما أتاح له لمحة عن جسدي. استمرت يداه في لمسي بمداعباته وملاطفاته الرجولية والبطيئة ، وهو يجردني من بنطلوني الجينز النحيف الأبيض. سحبني قريبا من جسمه ونحن نسقط على السرير.

تأكد محمود من أنني كنت مرتاحة من خلال وضع وسادة تحت رأسي. بدأ بتقبيل رقبتي بينما يفك سوتياني الدانتيل الأبيض ببطء ، ويحرر ثديي. وفمه يرضع بهدوء حلماتي كأنها ثمار ناضجة. كانت يداي تداعبان ظهره. تأوهت وغنجت بارتياح من ملمس يديه وفمه على جسدي. نزل بشفتيه إلى بطني وتشبثت يداه بوركي.


"لقطة رائعة!" هتفت نهلة وهي تلتقط الصور بالكاميرا.


أصابعه تتبع بخفة حزام وسط كولوتي. كنت متشوقة بترقب. خلع عني كولوتي في حركة واحدة سهلة. بدأ لسانه في لعق شفتي كسي الوردية. كنت ألهث بشغف وأنا أشعر بلحسه لكسي. وكانت يداه لا تزالان متشبثتين بوركي ومتمسكتين بهما. بعد لعقه لكسي ، بدأ يمص كسي بهدوء ، مما جعل التنفس عندي أصعب قليلا. كان يمنحني شعورا جيدا لدرجة أنني قاربت على الإنزال في فمه. ثم أعطاني قبلة على فمي. لم أكن أعرف أن كسي مذاقه حلو إلى هذا الحد. شعرت بزبه يدخل في كسي بوصة بوصة حتى أصبح كله في داخلي. باطراد ، بدأ يدخل ويخرج .


سمعته يهمس لي : "أنت تمنحينني شعورا جيدا جدا على فمي وتحت يدي".

سحبني بالقرب منه وأنا أنزل شهوتي وأصل إلى نشوتي ، وأنا أنظر في عينيه وهو يقوم بتقبيل رقبتي. وصاح معي وهو ينزل لبنه في كسي غزيرا وفيرا فياضا في كسي وأنا أغنج عاليا ، وسحب زبه من كسي وأعطاني قبلة واحدة عاطفية أخيرة.


"دعونا نختم بهذه اللقطة القنبلة ! عمل عظيم للجميع !" قالت نهلة بحماس بعد أخذ الصورة الأخيرة.

نهض محمود وقبل كلتا يدي وكل أصابعي العشرة. وقد تحقق حلمي وأمنيتي وتحول خيالي إلى حقيقة. في الوقت الذي انتهى فيه التقاط الصور ، كانت الساعة تقترب من الرابعة. كان العمل مع محمود مثيرا للغاية. جمعنا أنا ونهلة الكاميرات والمعدات ، وذهبنا إلى غرفة الفندق الخاصة بنا لإلقاء نظرة على جميع الصور. تحدثنا إلى سامية عبر الهاتف في الوقت الذي أرسلنا لها فيه الصور عن طريق البريد الالكتروني. كما هو الحال دائما ، أحبت سامية عملنا. قرر ثلاثتنا على الصور استخدام بعض هذه الصور في الغلاف وفي داخل المجلة. بعد تفكير طويل ، اخترنا الصور. ترقبنا جميعا صدور العدد. سامية أرادت منا البقاء في القاهرة لبعض الوقت لمشاهدة معالم المدينة وما شابه.


في وقت لاحق من ذلك اليوم ، ذهبت أنا ونهلة لمشاهدة معالم المدينة وخرجنا لتناول العشاء. لم نستطع التوقف عن الحديث عن التقاط الصور الذي أجريناه مع محمود. كان رائعا. وكوني في السرير مع محمود كان أفضل تجربة لي مررت بها في حياتي.
thumbnail

ولادي بينكوني وبيفشخه كسي

ولادي بينكوني وبيفشخه كسي

ولادي بينكوني وبيفشخه كسي
ولادي بينكوني وبيفشخه كسي

انا عاوزة احكيلكم اهم جزء في روتين حياتي اليومي انا اسمي ام حسام متزوجة و عندي اربع اولاد وبنت واحدة جوزي اسمه محمود و شغال سواق ولادي كلهم في التعليم ماعدا حسام بس مواعيدهم مختلفة عن بعض لانهم في مراحل مختلفة اول واحد بيصحي في الصبح خالص هو انا وبصحي تقريبا الساعة 5 الصبح بجهز الفطار واصحي جوزي محمود عشان يفطر ويروح الشغل وهو بيفطر بكون بحضرله السندوتشات في المطبخ "انا متعودة اني دايما ببقي مهتمية بنفسي وبلبسي وبحاول دايما ابقي مغرية عشان جوزي ميسبنيش ويطفش زي ما رجالة كتير بتعمل ببقي لابسه دايما ملابس شفافة تبين جسمي كله وخصوصا طيازي انا جسمي مربرب شوية بس موش تخينة وطيزي كبيرة اوي ومدورة وبزازي كبيرة وملفوفة وواقفه زي المدافع وعشان كدا جوزي موش بيشبع من نيكي"

 وبعد ما يخلص فطار يدخل ورايا المطبخ وبمجرد ما يشوفني واقفه في المطبخ قدام البوتجاز يقوم ييجيني من ورايا ويحضني ويفضل يقفش في بزازي ويقوم ييجي رافع هدومي لفوق وينزل الكلوت بتاعي لتحت وينيمني عالبوتوجاز ويديني من ورا في كسي وفي طيزي وبمجرد ما يقذف المني بتاعه يقوم ييجي خالع زبرو من كسي ويقفل السوستة وياخد السندوتشات ويمشي ,اروح وراه واقفل الباب واروح اصحي الواد سيف في 3 ثانوي ومدرسة بعيدة اوي عشان كدا بصحيه بدري واحطله الفطار عالسفرة ويقعد ياكل وفي نفس الوقت ادخل اعمله السندوتشات اللي هياخدها معاه وبمجرد ما الواد يخلص فطار يقوم يدخل ورايا عالمطبخ ويقعد يحك في طيازي من عالهدوم ويزنقني علي حوض الغسيل ويرفع رجلي اليمين لفوق ويسندها عالحوض "بيقلد وضعيات السكس اللي بيشوفها في افلام السكس اللي بيتفرج عليها في الليل ويصحي يطبق اللي شافه في الليل عليا" ويقفش في بزازي ويخليني اوطي لحد ما راسي تنزل في الحوض من جوه ,وكسي من تحت يتكشف لاخره ويقوم يغرز زبرو جوه كسي ويفضل ينيك فيا وانا في الوضعية دي لحد ما يقذف لبنه جوه كسي ويقوم يقفل سوستة البنطلون وياخد السندوتشات ويمشي ,اروح اصحي البنت سمر عشان تروج الجامعة بتاعتها واحطلها الفطار عالسفرة وادخل المطبخ اجهزلها السندوتشات ,مكملش في المطبخ دقيقة والاقي البت جت ورايا وتقوم تييجي رافعة هدومي لفوق وتدخل صباعها في كسي وتفضل تبعبصني انا بتلخم وهي عماله تلعب في كسي من تحت وتفركلي زنبوري
 افضل اقولها "يا بت موش دلوقتي خليني اخلص السندوتشات عشان تاخديها وتلحقي جامعتك "
 تقوم البت
 تقولي "موش هسيبك يا ماما غير لما تجيبهم في ايدي "
 وتفضل البت تلعب في كسي وتبعبصني وتشرمطني وتحكلي خرم طيزي لحد البت ما تخليني اجيبهم بردو وتقوم تجيب السندوتشات وتحطهم تحت كسي وتخلي السوايل بتاعتي تنزل علي سندوشاتها وتاخدهم وتمشي اصلها بتحب عسل كسي وبعد ما تمشي سمر اروح اصحي الواد حسام ابني الكبير اللي مشرفني الواد حسام دا عيل جته طول بعرض وقوي جدا لانه بيلعب حديد وصحته زي الحديد وشغال امن في شركة كبيرة يصحي الصبح ياكل 5 بيضات ويشرب معلقة عسل نحل وشوية فواكهة علي طبق سلطة وخضار ومبيخلنيش اعمله سندوتشات ولا حاجه وهو وقاعد بياكل علي السفرة بيبقي مقعدني علي حجرة وقالع البنطلون ويفضل يحك زبرو في فرادي طيازي التخينة وهو بياكل ويفضل يعصر في بزازي بايده الشمال ويلعبلي في حلمات بزازي وعلي ما يخلص اكل يقوم من عالكرسي وهوه شليلني بين ايديه ويركبين علي زبرو ويفضل يشيل ويهبد فيا علي زبرو اللي زي الحديد لحد ما كوسي بيوجعني منه وهو عاصرني بدراعاته اللي زي الحديد ولحمي الطري يدوب بين دراعاته

 وزبرو ينشف اكتر واكتر جوه كسي الناعم الطري اللي زي الملبن وفي النهاية يجيب لتر مني جوه كسي لحد ما المني يملي كسي بالكامل ويفضل ينقط من كسي وانا ماشية وراه عشان اقفل وراه الباب وبمجرد ما اقفل الباب اروح اصحي الواد يوسف والواد حمدي والاتنين في جامعة واحدة بس يوسف اكبر من حمدي اجهزلهم الاكل واحطه عالسفرة واروح اجهزلهم السندوتشات يقومو يسيبو الاكل هما الاتنين ويدخلو ورايا يرفعوني هما الاتنين في النص واحد منهم يبقي ماسكني من تحت دراعاتي وحاضني تحت بزازي والتاني يبقي ماسكني من وراكي ويخليني الف وراكي حوالين وسطه ويقوم يدخل زبرو في كسي والواد اللي من وراد يدخل زبرو في خرم طيزي وافضل انا في النص ما بين يوسف وحمدي واحد زبرو في كسي والتاني زبرو في طيزي ويفضلو ينططوني علي زبارهم ويرفعوني لفوق وينزلوني علي زبارهم لحد ما يشخرمو كسي وطيزي ويقطعو كسي وطيزي بزبارهم لدرجة انهم لما بيقذفو لبنهم بيرموني عالسرير بعديها علطول لاني بقعد ييجي نص ساعة موش قادرة امشي بعد النيكة بتاعتهم وامدد شوية عالسرير بعد ما العيال وابوهم خرجو امدد يمكن ساعة واقوم انضف البيت وانزل السوق عشان اجهز للعشا وفي الليل خالص بعد العشا اقعد انا والعيال وجوزي محمود نتفرج علي افلام السكس ويقضوها نيك في انا وسمر يفضلو ينيكوني انا وسمر طول الليل لحد ما كسي انا وسمر يورم من النيك بس بنصحي الصبح ولا كان حصل حاجه في الليل ونبقي عاوزين نتناك تاني


thumbnail

استغل حاجتي وناك بنتي ومتع كسي

استغل حاجتي وناك بنتي ومتع كسي


استغل حاجتي وناك بنتي ومتع كسي



كنت مديون بفلوس كتير للمعلم حلمي وجه وقت تسديد الفلوس بس للاسف مكنش معايا من الفلوس دي اي حاجه فرحت للمعلم حلمي عشان استسمحه يصبر عليا شهرين تاني تاني
قلت للمعلم حلمي "معلش يا معلم انا عارف اني ميعاد الوصل جه بس انا مقدرتش ادبر اي حاجه من المبلغ وعاوزك تصبر عليا شوية تاني"
المعلم رد عليا وقال "انا موش فاتحه تكيه يا استاذ حمدي دي فلوس ناس انا شغال بيها ومحدش بيصبر عليا فمينفعش اني اصبر علي حد"
فقلتله "طيب والعمل يا معلم حلمي ,انا حاولت استلف من جماعة معارفي بس لسه مردوش عليا"
فقالي "طيب انا هجيلك البيت النهاردة في الليل عشان نحل المسألة لان الكلام هنا موش هينفع"
فقلتله "تشرفني يا معلم ,بس احب اعرف هتشرفني الساعة كام عشان اعمل حسابي"
قالي "خليها بعد نص الليل ,الساعة 12 بالليل"
قلتله "تشرفنا يا معلم"
رجعت البيت فبنتي سالتني المعلم وافق عالمهلة ولا لاء ,بنتي حلوة جدا ,اجمل واحدة في الشارع كله والمنطقة كلها ,ناس كتير بتحسدني عليها ويتمنو يتجوزوها ,لانها بيضا جدا شعرها اصفر ,عينها خضرا ,متوسطة الطول ,طيازها كبيرة شوية ووسطها رفيع يعني جسمها مخصر طبيعي ,بزازها كبيرة جدا وواقفه لقدام ومدورة ,صوتها ناعم وواطي وهادية جدا ,فرديت عليها
وقلتلها "المعلم هييجي هنا في الليل ونتكلم مع بعض ,عشان كدا عاوزك تجهزي حاجه حلوة للعشا عشان يمكن ناكل مع بعض"
فبنتي قالتلي "ماشي يا حمدي"
وفي الليل جه المعلم حمدي ودخل عندنا الشقة وقعدنا مع بعض عشان نتكلم ,وبنتي دخلت علينا عشان تسلم علي المعلم وتستسمحه هيا كمان ,المهم لقيت المعلم حلمي بيسلم علي بنتي ,انا في البداية موش واخد بالي ,بس لقيت المعلم طول اوي في السلام علي بنتي وفضل ماسك ايدها فترة كبيرة اوي ,وهو عماله يبص عليها ,وايد بنتي من تحت بين ايده الاتنين موش باينه خالص لان ايد بنتي صغيرة اوي, والمعلم كان ماسك ايدها بايديه الاتنين وعماله يعصر في ايديها ,ويحسس علي ايديها بايده التانية ,انا موش قادر ازعقله طبعا ,بس حاولت ابعده عن بنتي باي حاجه
فقلتله "يللا يا معلم الاكل جاهز موش صح يا هبة"
فقالتلي "ايوة الاكل جاهز اتفضلو "
وساب المعلم حلمي ايد بنتي وروحنا كلنا وبعد ما خلصنا اكل رجعنا علي اوضة الضيوف تاني ,ودخلت بنتي علينا بالقهوة وهي بتدييها للمعلم حلمي لقيته مسك ايديها
وقالها "ما تقعدي معانا يا مدام هبة خللي القعدة تتطري شوية وتونسينا شوية"
وهو ماسك ايدها جامد وهي بتحاول تفك ايدها من ايده بس كان ماسك جامد اوي ,وفي النهاية سحبها بقوة شوية وقعدها جنبه علي الكنبه ,مكنش فيها ما بين جسمه وجسم بنتي غير 3 او 4 سنتي ,وبعد شوية كلام بيني وبينه عن الفلوس والوصل,لقيته بيلف علي بنتي
وبيقولها "ايه رأيك في الكلام دا"
ورفع ايده وحطها علي كتف بنتي وسحبها ناحيته ,وبالشكل دا بقي جسم بنتي ملزوق في جسمه بالكامل ,ولانه لافف دراعه حول رقبتها فبزاز بنتي من الجنب كانت خابطه في صدره من الجنب لان بزاز بنتي زي ما قلتلكم كبيرة ومدورة وبارزة من جنابها

 بنتي معرفتش تتكلم ولا تنطق من الموقف اللي هيا فيه وفضلتلي تبصلي ,انا بصيتلها وعامل نفسي موش واخد بالي وابتسمت ابتسامة خفيفة ,المعلم حلمي مازال موصر علي اللي بيعمله ,فضل يحسس بايده علي كتفها وهو بيتكلم معاها في كلام فاضي ,وبايده التانيه نزل علي وركها وفضل يملس عليه ويحسس ,وبنتي كانت لابسه قميص نوم حرير لفوق ركبتها

 ,عشان كدا كان جزء من ايده علي ورك بنتي الابيض الناعم بس من فوق القميص الناعم وجزء من ايده علي ورك بنتي مباشرة يعني فوق لحم وركها مباشرة ,وفضل يحرك ايده لفوق علي وركها ناحية وسطها ولتحت ناحية ركبتها ومع حركة ايده كشف وركها بالكامل ,وبنتي قاعده تبصلي وتستنجد بيا وانا طبعا موش قادر اتكلم لاني خايف ان المعلم يزعل ,المعلم حلمي مكتفاش باللي بيعمله ,وبدأ يحرك ايه علي ورك بنتي لفوق ناحية كسها ,وبدأ يحرك ايده حوالين ورك بنتي من الداخل ويدخل ايدو ,يزنقهم بين وراكها الاتنين ,ولان ورك بنتي سمينة شوية فكانو زانقين ايد المعلم وسطهم ,ووراك بنتي عاصرين ايد المعلم بقوة ,وبدأ يحرك ايدو لفوق ناحية كسها ,بالفعل بدأ يلمس بأيده كلوت بنتي ,ونزل ايده التانية من علي كتفها وحط ايده تحت طيزها ,وفضل يدخل ايدو اللي من ورا تحت طيزها لحد ما مسك طرف قميص النوم بتاع بنتي وسحبه من تحت طيزها ,ودخل ايده ما بين قميص النوم وضهر بنتي ,ولقيته بيبص عليا
وبيقولي "يا استاذ حمدي متقلقش خالص علي الفلوس اعتبرها وصلت دا كفاية بس المقابلة الحلوة اللي انت قابلتني بيها وبنتك هبة"
وبدأت اسمع اصوات لسع ومع كل لسه بنتي تفط كأنها اتكهربت ,عرفت ان المعلم حلمي ماسك الاستك بتاع كلوت بنتي وعماله يسحبه ويفلته فيلسع وسط بنتي ,ولقيت المعلم حمدي طلع ايدو من تحت قميص النوم بتاع هبة ورفع ايده لفوق ومسك هبة بنتي من وشها ولف وشها ناحيته وبدأ يبوسها قدامي في بقها بقوة شديدة ,حاولت هبة تبعد بقها عن بقه ,بس المعلم حلمي اقوي منها بكتير فمقدرتش ,كان بيبوس بطريقة هايجة جدا لدرجة ان بنتي كانت هتفطس منه وهو بيبوسها ,وهو بيبوسها في نفس الوقت دخل ايده من تحت قميص النوم الحرير بتاع بنتي من قدام عند بطنها وطلع ايده فوق لحد ما وصل لبزاز بنتي ,بنتي طبعا كانت لابسه برا ,فضل المعلم حلمي يعصر في بزاز بنتي بكل قوة وبنتي تحاول تفلت من بين ايديه بس موش قادرة ,ولقيت علي فجأة المعلم حلمي مسك البرا بتاع بنتي وشده من علي بزاز بنتي وقطعه وطلع البرا بتاع بنتي في ايد المعلم حلمي وهو بيخرج ايده من تحت قميص النوم بتاع بنتي ورماه في وشي ,ونزل البرا بتاع هبة من علي وشي في حجري وبصيت علي البرا بتاع بنتي وانا مذهول من اللي بيحصل في بنتي وقدام عيني ,في نفس الوقت كان المعلم حلمي بيغتصب بنتي في بقها وعماله يبوسها ويلحس شفايفها الناعمة بلسانه ويلحس خدودها ومناخيرها ووشها كله ,ينزل بلسانه تاني جوه بقها ,وبعد ما المعلم حلمي قلع بنتي السوتيان بتاعها ورماه في وشي ,دخل ايده تاني تحت القمي الحرير اللي بنتي لابساه وقعد يحسس علي بطنها الناعم الابيض الطري ,وبنتي نزلت بأيديها عشان تحاول تمسك ايده اللي عماله تلعب علي بطنها بعد ما يئست انها تخرج لسانه من بقها ,وحاولت تمسك ايده وتمنعها من التجول علي بطنها والتحسيس علي جسمها الناعم اللي المفروض انه ملكها وملك جوزها ,انما محاولتها كانت فاشلة بردو ,وطلع المعلم حلمي بأيدو علي بزازها بس المره دي كانت بزازها عريانة فتمكن المعلم حلمي من انه يمسك اعز ما تملك بنتي ,فضل المعلم حلمي يعصر في بزاز بنتي بأيده ,انا كنت شايف بنتي وهي بتتألم من احتكاك ايد المعلم حلمي بزازها الطرية الناعمة وخصوصا ان المعلم حلمي ايده خشنه جدا وملمس كف ايده خشن جدا ,من الاسمنت والزلط والحديد اللي شغال فيهم ,انا كنت عارف ان بزاز بنتي بتتقطع من الالم بسبب خشونة ايد المعلم حلمي ,وانتقل المعلم حلمي لحلمات بزاز بنتي ,بدأ يعصر فيهم بقوة شديدة ,مكنش مهتم بالالم اللي بيسببه لبنتي ,كانت ايد محاوطه بزاز بنتي وصوابعه محاوطه حلماتها وايد بنتي من فوق ايد المعلم بتحاول تنقذ بزازها وحلمات بزازها من الاغتصاب العنيف اللي بيتم عليهم بأيد المعلم القاسية جدا علي بزاز بنتي الناعمة جدا ,مكتفاش المعلم حلمي بكل اللي عمله في بنتي لحد اللحظة دي ,ونزل ايده من علي بزاز بنتي ونزلهم ناحية كس بنتي ,عمل مع كيلوت بنتي نفس اللي عمله مع السوتيان بتاعها ,شد كيلوت بنتي بكل قوة وقدر يقطعه وخرجه من تحت قميص النوم الحرير بتاع بنتي ومن علي وسط بنتي ومن فوق كسها وطيزها ورماه في وشي ,كانت مفاجأة غير متوقعه بالنسبة ليا ,وانا قاعد علي فجأة الاقي كيلوت بنتي يتقطع من علي كسها وطيزها ووسطها المخصر الناعم ويترمي علي وشي ,والاقي كيلوت بنتي نزل فوق السوتيان بتاعها والاتنين بقيو علي حجري وبنتي قاعدة هناك وقدام عيني في حضن المعلم حلمي من غير كيلوت وسوتيان ,قاعدة في حضنه بقميص نوم حرير ناعم من غير اكمام خالص وواصل من تحت لفوق ركبتها ولسانه جوه بقها وايدو علي وشك انها توصل للمكان اللي المفروض ميصلهوش حد غير جوزها ,لقيت المعلم حلمي ساب وش بنتي اخيرا وبدأت بنتي تاخد نفسها بعد معاناة كبيرة ,ونزل ايدو من علي بزازها وبقيت بنتي حرة اخيرا ,ملحقتش بنتي تتحر من المعلم حلمي ولقيته مد ايده من ورا ضهر بنتي ونزل طيزها ومسك طرف قميص النوم الحرير بتاع بنتي ,ولف ايده التانية وجابها من قدام بنتي ونزل بصباعه علي كس بنتي ودخله مره واحدة وعلي فجأة في مهبل بنتي من جوه مباشرة ,بنتي اتنفضت من الحركه المفاجأة دي والبعبصة السريعة ,بنتي مدت ايدها بسرعة علي ايد المعلم عند كسها ومسكت ايده عشان تخرج صباع المعلم حلمي من كسها ومهبلها ,بس قبل ما ايدها تلمس ايده كان مخرج صباعه من مهبل بنتي ,فضلت بنتي ساترة كسها بأيديها خايفة من ان المعلم يدخل صوابعه تاني في كسها ,بس المعلم حلمي معملش كدا ومسك طرف قميص النوم الحرير بتاع بنتي من قدام ,وبالشكل دا بقيت بنتي بالكامل قاعدة بين ايدين المعلم حلمي ,ايد من ورا ماسكه طرف قميص النوم من عند طيزها وايده التانية من قدام ماسكه طرف قميص النوم من قدام كسها ,وعلي فاجأة لقيت المعلم حلمي سلت قميص النوم الحرير من علي جسم بنتي بالكامل ورمي قميص النوم الحرير بتاع بنتي علي وشي بردو ,,ونزل قميص النوم بتاع بنتي من علي وشي علي حجري ,وبالشكل دا بقي الكيلوت بتاع بنتي والسوتيان وقميص النوم الحرير بتاع بنتي كله علي حجري وبنتي قاعدة هناك جنب المعلم حلمي وفي حضنه عريانة تماما ,وبكدا بقي كل الاشخاص اللي في الغرفة لابسيين هدومهم بالكامل انا والمعلم حلمي ,والشخص الوحيد العريان بالكامل في الغرفة هي بنتي هبة ,ودخل المعلك حلمي دراعه اليمين حوالين وسط بنتي المخصر الناعم الملفوف ,وفي نفس الوقت قام من علي الكرسي بس كان موطي عشان يفضل دراعه محاوط خصر بنتي ,وبعد ما قام جاب دراعه الشمال من تحت طيز بنتي ورفعها لفوق ,طبعا بنتي اضطرت تلف دراعها حوالين رقبة المعلم عشان تتشعلق فيه وهو بيقف بيها ومتقعش لتحت ,وبالشكل دا بقي المعلم حلمي واقف وايدو اليمين ملفوفة حوالين خصر بنتي وايدو الشمال تحت طيز بنتي عشان ترفعها لفوق واضطرت بنتي تلف وراكها حوالين وسط المعلم حلمي

 ,نادي عليا المعلم حلمي
وقالي "تعالي هنا يا ابو هبة وفكلي البنطلون ونزله لتحت ونزل الكلسون كمان خلينا ناخد حريتنا يا راجل"
انا موش عارف اوصف شعوري في الوقت دا وانا وبسمع الكلمة دي وقدام بنتي كمان ,بس اضريت اني اسمع كلامه ,وروحت جنبهم ونزلت فكيت الحزام بتاع البنطلون بتاعه وفيكت السوسته ونزلت البنطلون والكلسون لتحت ,بمجرد ما نزلت الكلسون لقيت زبر المعلم حلمي اتنفض من البطلون وخرج ,كان زبرو هايج جدا وواقف علي اخره ,زبرو كان كبير جدا اكبر من زبري واطول من زبري ,كان مليان عروق وطرف زبرو كان منفوخ علي الاخر وتخين جدا ,صعبت هبة عليا جدا هتستحمل الزبر التخين دا كله في كسها ازاي وخصوصا ان بنتي رقيقة جدا ,بدأ المعلم حلمي ينزل بنتي بهدوء علي زبرو ,زبرو كان لامس شفرات كس بنتي بس علي خفيف جدا ,انا كنت عارف ان المعلم حلمي لسه بيهيج زبرو اكتر بكس بنتي ,عشان كدا كان عماله ينزل بكس بنتي علي زبرو بس ميدخلهوش في كسها ,بنتي في اللحظة دي كانت باصه عليا ,كأنها بتقولي بنتك هتتناك قدامك يا راجل وانت واقف تتفرج ,بس انا مكنش قدامي اعمل اي حاجه ,بدأ المعلم حلمي ينزل بنتي علي زبرو اكتر وكان بيدخل طرف زبرو بين شفرات كس بنتي وبيضغط علي كس بنتي بزبرو عشان يهيج كسها ويخلي كسها يجيب عسله ويطري شويه ,زبرو كان مدفون بين شفرات كس بنتي المنفوخة وعماله يحرك بنتي لقدام ولورا علي زبرو عشان يهيج كس بنتي هبه وبالفعل بدأت الاحظ نقط سوايل بتنقط من كس بنتي علي الارض ,عرفت ان المعلم حلمي عرف يهيج كس بنتي ,ولما حس ان كسها طري واتفتح عالاخر وبق مرطب من جوه ومن بره ,رفع بنتي لفوق خالص وقام منزلها مره واحدة علي زبرو وغاص زبر المعلم حلمي في اخر مهبل بنتي من جوه ,وبنتي اتنطرت فوق دراعات المعلم حلمي من النيكه المفاجأة دي واتأوهت بصوت عالي كأنها شرموطة بتتاك من زبون ,انا خوفت لحسن يكون فيه حد سمعها في الشقة اللي قدامنا ,وفضل المعلم حلمي يشيل في بنتي وينزل فيها علي زبرو لحد ما قذف لبنه في كس بنتي من جوه ,بمجرد ما قذف لبنه في كسها راح رمي بنتي علي الكنبه زي الكلبة ولبس بنطلونه وخرج من بيتنا من غير ما يقول اي حاجه ,فضلت انا حاضن بنتي وبدعكلها كسها من الالم اللي سببه فيه زبر المعلم حلمي

الجمعة، 19 يناير 2018

thumbnail

اغتصبني اخويا وناكني انا وبنتي كامله

اغتصبني اخويا وناكني انا وبنتي كامله


اغتصبني اخويا وناكني انا وبنتي كامله
اغتصبني اخويا وناكني انا وبنتي كامله

انا اسمي شيماء عندي 40 سنة مطلقة وعندي بنت واحدة اسمها الاء عندها 18 سنة انا ست مربربة شوية يعني وزني 70 كيلوجرام وطولي 160 سم وبنتي وزنها 60 كيلوجرام وطولها 158 سم احنا الاتنين بيض جدا زي القشطة وانا وبنتي احلي من بعض

المهم انا اطلقت من زوجي لانه كان راجل خول كنت بطلع انا والبنت نشتغل وهو كان بيبقي قاعد في البيت زي الحرمة يشرب حشيش وبيرة ولما نقبض الفلوس اخر الشهر كان ((يقلع الحزام وينزل ضرب في انا والبنت لحد ما نديلو الفلوس كلها ويروح يجيب بيهم حشيش وبيرة ويقعد يشرب زي الشرموطة))

وفي النهاية انا مستحملتش اعيش معاه فاطلقت منه وسيبتله البيت ومكانش في حد اقدر اروحله غير اخويا الوحيد سيد هو متزوج وعندو بنت اسمها صابرين عندها 20 سنة وولدين اصغر منها بحاجه بسيطة بس اشقياء اوي محمد ومحمود وزوجته اسمها هبة هما ساكنيين في شقة اوضتين وصالة هو وهبة والبنت صابرين بينامو في اوضة والولاد بينامو في اوضة لوحديهم هو كان بيقولي انهم بيخافو ينيمو البنت مع الولاد لحسن الولاد يقومو يهيجو علي اختهم صابرين في الليل وخصوصا ان البنت حلوة وينيكوها ولا حاجه

وفي اليوم اللي روحنا فيه عند اخويا سيد لقيته فرحان بينا جدا علي غير العادة لانه دايما مكانش يحب حد يروح عنده المهم روحنا وقعدنا عنده فراح اخويا قالي خوشي استحمي يا شيماء وجابلي قميص نوم شفاف احمر وقالي البسي دا انتي في بيتك من هنا ورايح ولازم طبعا تبقي مرتاحة في بيتك انا استغربت شوية لان القميص دا تلبسه عروسة لزوجها وهو بينيكها في اوضة النوم بس انا قلت دا اخوياا يعني عادي و  انا طبعا فرحت لاني حسيت ان اخويا شايلني انا وبنتي الاء علي كفوف الراحة وممكن نقضي عندو فترة علي ما نلاقي شقة

وبعد ما خلصت استحمام وطلعت جاب لالاء بنتي قميص نوم ساتان اصفر وقصير لحد طيزها بالعافية وقالها استحمي والبسي دا الجو حر الايام دي وبعد ما الاء طلعت من الحمام قعدو ولاد اخويا محمد ومحمود يرخمو عليها ويتحرشو بيها في الرايحة والجاية اللي يديها بعبوص بصباعه في طيزها الكبيرة لان بنتي الاء طيزها كبيرة اوي وجسمها مخصر جدا والواد الكبير محمد زنقها وهي في المطبخ وفضل يبوس فيها في المطبخ ويلعب في طيزها من ورا وهو بيبوسها ودخلت فصلته عنها بالعافية واخويا سيد شايف دا كله وعامل موش شايف حاجه

والولاد سابو بنتي وقعدو يرخمو عليا الواد الصغير محمود عندو 17 سنة جه قعد جنبي ومسكني من بزازي الكبيرة  وطلعهم برا قميص النوم اللي كان مغطي نص بزازي بالعافية وقعد يقولي عاوز ارضع يا بقرة ومسك الحلمات قدام اخويا سيد وقعد يمص فيهم ويلعب فيهم ويدخل ايدو من تحت طيزي وانا قاعدة ويرفع صباعة لدرجة انه دخل مبين فرادي طيازي وكان صباعه واقف عالخرم لو كان صباعه طويل شوية كان دخل جوه خرم طيزي الضيق لاني موش بتناك في طيزي ابدا

والواد الكبير محمد قعد من ورايا ويحك زبره في ضهري ويبوسني في رقبتي ويعضني في وداني ويلحس رقبتي واخويا قاعد ومنفض خالص وانا اقولهم يا ولاد عيب كدا انا ست كبيرة وبعدين انا عمتكم عيب كدا كانو يقولولي كسم عمتي

المهم عدي اليوم بالعافية وانا مستغربة ان الخول اخويا سيد دا قاعد ساكت كدا ليه ودخل الليل وعاوزين ننام بقي فراح اخويا قالي انتو هتنامو عندي في الاوضة بتاعتنا عشان الولاد محمد ومحمود ما يرخموش عليكم فقلت في نفسي احسن بردو عشان ارتاح من شوية العيال الشراميط دول

المهم دخلنا الاوضة واخويا حط السريرين جنب بعض وفرش عليهم فرشه واحدة عشان تكفينا لان انا وبنتي الاء وهو ومراته هبة وبنته صابرين كلنا هنام علي السريرين دول فلقيت اخويا دخل ونام في نص السرير وقال لهبة وبنته صابرين ينامو علي جنبه اليمين وانا وبنتي الاء ننام علي جنبه الشمال

المهم قعدنا علي السرير ونمنا نمت انا جنب اخويا سيد وبنتي الاء علي الطرف ونامت مراته هبة جنبه من الناحية التانية وبعد شوية لقيت اخويا بيقول لهبة بصوت واطي نزلي الكلوت يا لبوة عاوز انيك فلقيتها بتقولو انا علي الدورة يا متناك قالها كسمك يا متناكة اومال نايمة جنبي ليه يا كسمك طيب اتعدلي انيكك في طيزك النهاردة قالتله لا موش قادرة قالها طيب غوري من جنبي وهاتي صابرين انيكها النهاردة قالتله لا البنت تعبانه من الشغل اختك شيماء جنبك حك زبرك فيها وخلصنا دا انت مقرف قالها كويس فكرة حلوة

ولقيته اتعدل عليا وبدا يحك زبرو في طيزي انا في البداية قلت خلاص يحكه من بره واخلص منه الشاذ دا انما لقيته بدا ينزل الكلوت وحتي موش براحة عشان مصحاش لا دا نزله بعنف وبغباء بس انا بردو عملت نفسي مصحيتش كنت خايفة جدا ولقيته دخل زبرو من بين فردتين طيزي ولسه بيحك زبرو في طيزي لفوق وتحت ولسه هيدخله في الخرم وعملت نفسي صحيت وقلتله ايه دا يا اخويا انت بتعمل ايه

راح ضاربني بالقلم وقالي بنيكك يا كسمك وقاللي اللي عاوزة تقعد في البيت دا لازم تدفع ضريبة قعادها في البيت وجه ماسكني من بزازي جامد وقالي وخللي مراته هبة تكتف دراعاتي ورفع رجلايا على كتافه وبنتي الاء صحيت وعماله تعيط واخويا جه منزل الكلوت ورزع زبرو جوه كسي مره واحدة وقعد ينيك في كسي لما كسي وجعني وورم عالاخر لانه كان بينيكني بغباء وبعنف مبقتش قادرة استحمل فقال لمراته يا هبة اقلبيها الناحية التانية خليني افتحها اللبوة دي

ودخل زبرو في طيزي مره واحدة وطلع زبرو من طيزي بالدم وفضل ينيك في طيزي وانا بصوت وبصرخ لحد ما جاب لبنه جوه طيزي واختلط لبنه بدمي وبعد كده قامت هبة مراته تعملي اسعافات اولية علي طيزي وتقولي كلنا كنا في الاول كدا حتي بنته صابرين هوه اللي فتح طيزها وفتح كسها العجل دا بس هنعمل ايه مضطرين نعيش معاه فراح اخويا جه علي وقالي بكرة بقي هشتغل علي بنتك عاوزك تجهزيها النهاردة فاهمه يا كسمك. وراح رازعنى القلم قلتله فاهمة ياخويا. وانا باعض سنانى من الغيظ.

صحينا تانى يوم .. وخدت الاء معايا عالحمام .. وعملت الحلاوة ونتفت لها شعر رجليها وباطها وحلقت لها شعرتها .. وكحلتها وحميتها وروقتها اخر روقان .. قالتلى انا خايفة اوى يا ماما متيجى نمشى من هنا.. قلتلها متخافيش يا روحى ده خالو سيد ظريف خالص .. وباين عليه بيحبك ومش هيؤذيكى .. ولبستها فستان الفرح بتاعى .. والتاج بتاعى .. وراحت حافية وقعدت على السرير .. وجه سيد قعد جمبها ورايح بايسها ..

ورفع ايده وحطها علي كتف بنتي وسحبها ناحيته ,وبالشكل دا بقي جسم بنتي ملزوق في جسمه بالكامل ,ولانه لافف دراعه حول رقبتها فبزاز بنتي من الجنب كانت خابطه في صدره من الجنب لان بزاز بنتي زي ما قلتلكم كبيرة ومدورة وبارزة من جنابها

 بنتي معرفتش تتكلم ولا تنطق من الموقف اللي هيا فيه وفضلتلي تبصلي ,انا بصيتلها وعامل نفسي موش واخدة بالي وابتسمت ابتسامة خفيفة , سيد مازال مصر علي اللي بيعمله ,فضل يحسس بايده علي كتفها وهو بيتكلم معاها في كلام فاضي ,وبايده التانيه نزل علي وركها وفضل يملس عليه ويحسس , وقلعها فستان الفرح فبقت بنتي لابسه بس تحتيه قميص نوم حرير لفوق ركبتها
 ,عشان كدا كان جزء من ايده علي ورك بنتي الابيض الناعم بس من فوق القميص الناعم وجزء من ايده علي ورك بنتي مباشرة يعني فوق لحم وركها مباشرة ,وفضل يحرك ايده لفوق علي وركها ناحية وسطها ولتحت ناحية ركبتها ومع حركة ايده كشف وركها بالكامل ,وبنتي قاعده تبصلي وتستنجد بيا وانا طبعا موش قادرة اتكلم لاني خايفة ان سيد يزعل ,سيد مكتفاش باللي بيعمله ,وبدأ يحرك ايده علي ورك بنتي لفوق ناحية كسها ,وبدأ يحرك ايده حوالين ورك بنتي من الداخل ويدخل ايدو ,يزنقهم بين وراكها الاتنين ,ولان ورك بنتي سمينة شوية فكانو زانقين ايد سيد وسطهم ,ووراك بنتي عاصرين ايد سيد بقوة ,وبدأ يحرك ايدو لفوق ناحية كسها ,بالفعل بدأ يلمس بأيده كلوت بنتي ,ونزل ايده التانية من علي كتفها وحط ايده تحت طيزها ,وفضل يدخل ايدو اللي من ورا تحت طيزها لحد ما مسك طرف قميص النوم بتاع بنتي وسحبه من تحت طيزها ,ودخل ايده ما بين قميص النوم وضهر بنتي ,ولقيته بيبص عليا

وبدأت اسمع اصوات لسع ومع كل لسعه بنتي تفط كأنها اتكهربت ,عرفت ان سيد ماسك الاستك بتاع كلوت بنتي وعماله يسحبه ويفلته فيلسع وسط بنتي ,ولقيت سيد طلع ايدو من تحت قميص النوم بتاع هبة ورفع ايده لفوق ومسك الاء بنتي من وشها ولف وشها ناحيته وبدأ يبوسها قدامي في بقها بقوة شديدة ,حاولت الاء تبعد بقها عن بقه ,بس سيد اقوي منها بكتير فمقدرتش ,كان بيبوس بطريقة هايجة جدا لدرجة ان بنتي كانت هتفطس منه وهو بيبوسها ,وهو بيبوسها في نفس الوقت دخل ايده من تحت قميص النوم الحرير بتاع بنتي من قدام عند بطنها وطلع ايده فوق لحد ما وصل لبزاز بنتي ,بنتي طبعا كانت لابسه برا ,فضل سيد يعصر في بزاز بنتي بكل قوة وبنتي تحاول تفلت من بين ايديه بس موش قادرة ,ولقيت علي فجأة سيد مسك البرا بتاع بنتي وشده من علي بزاز بنتي وقطعه وطلع البرا بتاع بنتي في ايد سيد وهو بيخرج ايده من تحت قميص النوم بتاع بنتي ورماه في وشي ,ونزل البرا بتاع الاء من علي وشي في حجري وبصيت علي البرا بتاع بنتي وانا مذهولة من اللي بيحصل في بنتي وقدام عيني ,في نفس الوقت كان سيد بيغتصب بنتي في بقها وعماله يبوسها ويلحس شفايفها الناعمة بلسانه ويلحس خدودها ومناخيرها ووشها كله ,ينزل بلسانه تاني جوه بقها ,وبعد ما سيد قلع بنتي السوتيان بتاعها ورماه في وشي ,دخل ايده تاني تحت القميص الحرير اللي بنتي لابساه وقعد يحسس علي بطنها الناعم الابيض الطري ,وبنتي نزلت بأيديها عشان تحاول تمسك ايده اللي عماله تلعب علي بطنها بعد ما يئست انها تخرج لسانه من بقها ,وحاولت تمسك ايده وتمنعها من التجول علي بطنها والتحسيس علي جسمها الناعم اللي المفروض انه ملكها وملك جوزها ,انما محاولتها كانت فاشلة بردو ,وطلع سيد بأيدو علي بزازها بس المره دي كانت بزازها عريانة فتمكن سيد من انه يمسك اعز ما تملك بنتي ,فضل سيد يعصر في بزاز بنتي بأيده ,انا كنت شايف بنتي وهي بتتألم من احتكاك ايد سيد ببزازها الطرية الناعمة وخصوصا ان سيد ايده خشنه جدا وملمس كف ايده خشن جدا ,انا كنت عارفة ان بزاز بنتي بتتقطع من الالم بسبب خشونة ايد سيد اخويا ,وانتقل سيد لحلمات بزاز بنتي ,بدأ يعصر فيهم بقوة شديدة ,مكنش مهتم بالالم اللي بيسببه لبنتي ,كانت ايد محاوطه بزاز بنتي وصوابعه محاوطه حلماتها وايد بنتي من فوق ايد سيد بتحاول تنقذ بزازها وحلمات بزازها من الاغتصاب العنيف اللي بيتم عليهم بأيد سيد القاسية جدا علي بزاز بنتي الناعمة جدا ,مكتفاش سيد بكل اللي عمله في بنتي لحد اللحظة دي ,ونزل ايده من علي بزاز بنتي ونزلهم ناحية كس بنتي ,عمل مع كيلوت بنتي نفس اللي عمله مع السوتيان بتاعها ,شد كيلوت بنتي بكل قوة وقدر يقطعه وخرجه من تحت قميص النوم الحرير بتاع بنتي ومن علي وسط بنتي ومن فوق كسها وطيزها ورماه في وشي ,كانت مفاجأة غير متوقعه بالنسبة ليا ,وانا قاعدة علي فجأة الاقي كيلوت بنتي يتقطع من علي كسها وطيزها ووسطها المخصر الناعم ويترمي علي وشي ,والاقي كيلوت بنتي نزل فوق السوتيان بتاعها والاتنين بقيو علي حجري وبنتي قاعدة هناك وقدام عيني في حضن سيد من غير كيلوت وسوتيان ,قاعدة في حضنه بقميص نوم حرير ناعم من غير اكمام خالص وواصل من تحت لفوق ركبتها ولسانه جوه بقها وايدو علي وشك انها توصل للمكان اللي المفروض ميصلهوش حد غير جوزها ,لقيت سيد ساب وش بنتي اخيرا وبدأت بنتي تاخد نفسها بعد معاناة كبيرة ,ونزل ايدو من علي بزازها وبقيت بنتي حرة اخيرا ,ملحقتش بنتي تتحرر من سيد ولقيته مد ايده من ورا ضهر بنتي ونزل طيزها ومسك طرف قميص النوم الحرير بتاع بنتي ,ولف ايده التانية وجابها من قدام بنتي ونزل بصباعه علي كس بنتي ودخله مره واحدة وعلي فجأة في مهبل بنتي من جوه مباشرة ,بنتي اتنفضت من الحركه المفاجأة دي والبعبصة السريعة ,بنتي مدت ايدها بسرعة علي ايد سيد عند كسها ومسكت ايده عشان تخرج صباع سيدمن كسها ومهبلها ,بس قبل ما ايدها تلمس ايده كان مخرج صباعه من مهبل بنتي ,فضلت بنتي ساترة كسها بأيديها خايفة من ان سيد يدخل صوابعه تاني في كسها ,بس سيد معملش كدا ومسك طرف قميص النوم الحرير بتاع بنتي من قدام ,وبالشكل دا بقيت بنتي بالكامل قاعدة بين ايدين سيد,ايد من ورا ماسكه طرف قميص النوم من عند طيزها وايده التانية من قدام ماسكه طرف قميص النوم من قدام كسها ,وعلي فاجأة لقيت سيد سلت قميص النوم الحرير من علي جسم بنتي بالكامل ورمي قميص النوم الحرير بتاع بنتي علي وشي بردو ,, ونزل قميص النوم بتاع بنتي من علي وشي علي حجري , وبالشكل دا بقي الكيلوت بتاع بنتي والسوتيان وقميص النوم الحرير بتاع بنتي كله علي حجري وبنتي قاعدة هناك جنب سيد وفي حضنه عريانة تماما ,وبكدا بقي كل الاشخاص اللي في الغرفة لابسيين هدومهم بالكامل انا وسيد,والشخص الوحيد العريان بالكامل في الغرفة هي بنتي الاء ,ودخل سيد دراعه اليمين حوالين وسط بنتي المخصر الناعم الملفوف ,وفي نفس الوقت قام من علي الكرسي بس كان موطي عشان يفضل دراعه محاوط خصر بنتي ,وبعد ما قام جاب دراعه الشمال من تحت طيز بنتي ورفعها لفوق ,طبعا بنتي اضطرت تلف دراعها حوالين رقبة سيد عشان تتشعلق فيه وهو بيقف بيها ومتقعش لتحت ,وبالشكل دا بقي سيدواقف وايدو اليمين ملفوفة حوالين خصر بنتي وايدو الشمال تحت طيز بنتي عشان ترفعها لفوق واضطرت بنتي تلف وراكها حوالين وسط سيد

 ,نادي عليا سيد
وقالي "تعالي هنا يا ام الاء وفكيلي البنطلون ونزليه لتحت ونزلي الكلسون كمان خلينا ناخد حريتنا يا شرموطة"
انا موش عارفة اوصف شعوري في الوقت دا وانا وبسمع الكلمة دي وقدام بنتي كمان ,بس اضريت اني اسمع كلامه ,وروحت جنبهم ونزلت فكيت الحزام بتاع البنطلون بتاعه وفيكت السوسته ونزلت البنطلون والكلسون لتحت ,بمجرد ما نزلت الكلسون لقيت زبر سيد اتنفض من البطلون وخرج ,كان زبرو هايج جدا وواقف علي اخره ,زبرو كان كبير جدا اكبر من زبري واطول من زبري ,كان مليان عروق وطرف زبرو كان منفوخ علي الاخر وتخين جدا ,صعبت الاء عليا جدا هتستحمل الزبر التخين دا كله في كسها ازاي وخصوصا ان بنتي رقيقة جدا ,بدأ سيد ينزل بنتي بهدوء علي زبرو ,زبرو كان لامس شفرات كس بنتي بس علي خفيف جدا ,انا كنت عارف ان سيد لسه بيهيج زبرو اكتر بكس بنتي ,عشان كدا كان عماله ينزل بكس بنتي علي زبرو بس ميدخلهوش في كسها , بنتي في اللحظة دي كانت باصه عليا ,كأنها بتقولي بنتك هتتناك قدامك يا ماما وانتى واقفة تتفرجى ,بس انا مكنش قدامي اعمل اي حاجه ,بدأ سيد ينزل بنتي علي زبرو اكتر وكان بيدخل طرف زبرو بين شفرات كس بنتي وبيضغط علي كس بنتي بزبرو عشان يهيج كسها ويخلي كسها يجيب عسله ويطري شويه ,زبرو كان مدفون بين شفرات كس بنتي المنفوخة وعماله يحرك بنتي لقدام ولورا علي زبرو عشان يهيج كس بنتي الاء وبالفعل بدأت الاحظ نقط سوايل بتنقط من كس بنتي علي الارض , وبتعض شفتها وغمضت عينيها وتاوهت ووحوحت وصوابع رجليها قوست عرفت ان سيد عرف يهيج كس بنتي ,ولما حس ان كسها طري واتفتح عالاخر وبق مرطب من جوه ومن بره ,رفع بنتي لفوق خالص وقام منزلها مره واحدة علي زبرو وغاص زبر سيد في اخر مهبل بنتي من جوه ,وبنتي اتنطرت فوق دراعات سيد من النيكه المفاجأة دي واتأوهت بصوت عالي كأنها شرموطة بتتناك من زبون ,انا خوفت لحسن يكون فيه حد سمعها في الشقة اللي قدامنا ,وفضل سيد يشيل في بنتي وينزل فيها علي زبرو لحد ما قذف لبنه في كس بنتي من جوه , بمجرد ما قذف لبنه في كسها راح رمي بنتي علي السرير وزبره غرقان بدم بكارتها. والاء قاعدة تعيط. خالها ناكها وفتحها. ونزل يمص قدمها ابو كف كبير وعريض زى قدمى. بعد كده لاقيت هبة مرات سيد وولادها محمد ومحمود وبنته صابرين داخلين علينا الاوضة عريانين ملط وحافيين كلهم. وفى ثوان كنت انا كمان قالعة هدومى وعريانة وحافية. وفى ثوان السرير بقى بيشغى بالاجسام العريانة الحافية. والرجالة عمالة تتنقل فى نيك النسوان.. الولدين الاشقياء وابوهم سيد ينيكونى وينيكوا امهم هبة واختهم صابرين وبنتى الاء.. تباديل وتوافيق بالهبل  


thumbnail

قصتي ازاي نكت امي ومتعتها

 قصتي ازاي نكت امي ومتعتها


 قصتي ازاي نكت امي ومتعتها
 قصتي ازاي نكت امي ومتعتها


فـــالبداية ٍ اعرفكم بنفسي انا سلمان > 23 سنة اسمر البشرة لكن مب اسود كنت اشتغل بشركة مراسل >>امــي اسمها > > ولون بشرتها وسط بين البياض والسمار برونزي وعمرها تقريبا 44 سنة تشتغل بمشغل نسائي من سنوات طويلة > طولها 160 ووزنها 86 كيلو مليانة وجميلة مهتمة بنفسها وملابسها جميلة وتلبس علاالموضة > من قمصان وبنطلونات حديثة > ونسكن في جنوب الرياض > وأمــي مطلقه من عشر سنوات بسبب ابــوي صار قبل عشر سنوات ملتزم متدين لابعد حد > وهي غير متدينة وتروح للبيوت احيان تسوي مكياج وكوافير ورفضت تترك هالشغلة وكانت احيان كثيرة بالخميس والجمع تطلب مني اخليها تنام عند ام سعد لآنهم في مناسبات زواج وترجع مرهقة > وعندي اختين متزوجات ومتدينات مثل ابوي وحدة اكبر مني بسنة ونصف>> ووحده عمرها21 وعايشين بمدينة جنب الرياض متزوجات من اخوين اشقاء علا قد حالهم > وانا وامــي ساكنين بالدور العلوي لبيت اختها (خالتي ) بالايجار من سنوات من يوم انا صغير > قصتي ابتدت قبل ثلاث سنوات وانا في العشرين سنة > اصبحت افهم شغل امي وخروجها ورجوعها بنصف الليل ونومها اوقات عند ام سعد وكنت اسألها وهي جوابها واحد هذا شغل المشاغل الي ناكل منها ونعيش > وانا صرت ابيع العرق ومرات خمر اصلي > سويت لي مخزن ببلكونة مقفلة حاطينها مخزن > لآني كنت بحاجة المال واحلم بسيارة جديدة وساعدني ان البيت دائما خالي وصرت ابيع تركت شغلي مراسل راتبها قليل وصرت اوزع الخمر بسرية وخوف واحيانا اشرب مع صديق لي او لحالي بغرفتي >
ومع الايام امــي عرفت اني ابيع وخافت ولكن مامانعت ولكن تقول لي انتبة لاتوقع ولايعرفون الجيران > واشترينا سيارة جديدة كامري وامــي ساعدتني بقيمتها واشتريت كومبيوتر واثاث جديد للبيت وصرت اوصل امــي للمشغل وصار السواق الي كان يوصلها يوديها بالخميس وجمعة انا اروح للبحرين كل اسبوعين تقريبا >امــي تلبس ملابس ضيقة كثير اذا سهرت عند الدش وبالبيت اصبحت اطالعها بعد ماكنت اشوف الدش والقنوات والانترنت وصرت كثير اذا جلخت اتخيلها >> هي تملك جسم مربرب ومكوة كبيرة مرتزة وصدرها كبير > وبعد اسبوع من تفكيري هذا فيها من ناحية الجنس تولدت فكرة اني اشاهدها عارية بالحمام اذا تحممت > والي ساعدني ان للحمام شباك على البلكونة اللي احط بها الخمر والاثاث القديم حاطينها مستودع> وفي يوم الخميس بعد الظهر رحت للبلكونة وسويت كرسي لشباك الحمام بطريقة ذكية > وكان شباك الحمام صغير ومقفل باحكام > ولكن قدرت احط فتحة في اخر الشباك بحجم اصبع اليد >واقدر اشوف المغطس مباشرة> وكانت امــي عند خالتي تحت ورجعت للبيت > وقالت لي اخذها لناس الساعة خمسة عندهم مناسبة ولكنها تبي تحمم قبل وتجهز شنطتها وقالت لي اذا طلعت برا ارجع قبل الساعة خمسة> وراحت لغرفتها وانا بالصالة اشاهد التلفزيون > ودخلت امــي الحمام وانا دق قلبي وخفت تشوفني وقررت اروح اشوفها بالحمام >
رحت للبلكونة وجيت تحت الشباك وسمعت الدش اشتغل حاولت ارفع نفسي للشباك بالكرسي القديم > وشفت ظهرها ناحيتي واااااااااااااااااااااااااو ومكوتها كبييييييييييييييرة وصار قلبي يدق بسرعة وخفت انها تشوفني وطلعت لغرفتي اجللللللللللخ وجلخت ورجعت للصالة وهي خرجت وانا تغير شكلي وزبي واقف مانااااام > وصرت افكر بالمنظر الي شفته > ومن ساعتها قررت اتقرب لها في اي شكل وهي اعرفها غير متدينة وجوالها مايسكت >> حتى الصلاة ماتصلي الاا اذا خواتي عندنا او خالتي وهي تظن اني مالحظت هالشى >مر اسبوع علا شوفتي لها عارية وصرت اجلخ يوميا عليها وصرت اشرب عرق بكثرة بالبيت > واتخيل مكوتها وظهرها الكبير > وامــي لاحظت هلشى > وفي مرة كنت اخذها للمشغل كنا بالسيارة قالت لي :انت جمعت فلوس من بيع الشراب حقك وكم جمعت ؟ قلت لها : اني اصرف كل الي اجمعة واسافر كل اسبوعين للبحرين قالت لي : حرام عليك اجمع فلوس نشتري بيت وتتزوج انت ؟ او خليني اجمع لك انا ونجمع من المشغل وشغلتك هذي لكن في سرية تامة ؟
امــي عندها حساب بالبنك وصارت تجمع لنا وفي يوم قالت لي : عندك خمر اصلي فيه بنت تبي قارورتين ؟ اعطيتها طلبها وباعتة 1500 ريال وصارت بعدها كل اسبوع تطلب مني كم قارورة >>> انا طول الوقت احاول افكر بطريقة معها بالجنس>> لكن خايف منها
اخر الشتاء الماضي جاء يوم امطرت مطر قوي الساعة وحدة بالليل>> ونزل مطر من درج السطح للبيت وانا كنت عند لانترنت ومخلص البيع فذاك اليوم وشربت عرق > ونادتني امــي اروح اسوي الماء الي نزل من فوق > وسديت فتحة الماء بملابس قديمة> ونزلت عند امــي لقيتها لابسة ترنك حلو بدلة كاملة >وقالت يا مسطول ! المطر قوي يا سلمان > قلت لها مرة قوي تعالي فوق تفرجي > وطلعت تمشي قدامي ومكوتها قدام نظري ترج رج وفتحنا باب السطح ومطر كان قووووووووي فيه هواء بارد وماء المطر >> كنت وراها ومسطل وضميتها من وراء ويديني بيدينها لكن ما لصقت زبي بمكوتها وهي تضحك من منظر المطر وقربت ولصق زبي بمكوتها قالت لي : يا مسطول ريحتك واصلة اخر الشارع وكانت تضحك بشدة > وانا لصقت فيها اكثر ورفعتها فوق بعد ماضميتها وكنا نضحك >> ونتفرج علا المطر >> وهي ماتحركت ولا غيرت وضعها ؟ وسكتت امــي وانا كذلك > وفجأة قالت لي : انت من الي يلبقون علا الحريم بالاسواق وش فيك ابعد عني يا مسطل >> كانت تضحك بشدة وانا خليت الوضع ضحك في ضحك وقلت لها : لو الحريم معهم مكوة مثل مكوتك كان كل الناس بالسوق ! وماتت ضحك أمــي >>
وقفلنا باب السطح ونزلنا هي عند الدش والقنوات وانا انترنت وشربت ساعة وطلعت لها لقيتها مانامت وامــي اذا ماكانت عند ام سعد نايمة > فالخميس تسهر ماتروح الشغل صباح الجمعة اما بقية الايام ماتسهر تنام 1 بلليل >> كان معها مكالمة من ام سعد زميلتها وقالت لي : ان ام سعد عندها بنت حلوة تبي نزوجك بها> ولبق والصق عليها كل يوم ! وضحكت امــي قلت لها : وانا كنت (مسطل) لو معها حبة كبيرة مثل حبتك انا قابلها ! وصار النقاش كلة ضحك في ضحك قالت لي : اشوفك ماصدقت شفتني قدامك لبقت علي بباب السطح > انت كبرت وبتزعجنا لو مانزوجك الحين> قلت لها : انا عمري 23 تونا علا الزواج بعد كم سنة معليش >> وسئلتها عن البنت الي تاخذ منها الخمر الاصلي الانكليزي قالت هي من طرف ام سعد > ليش انت مهتم فيها؟ قلت لها : مجرد سؤال وقامت امــي للمطبخ جابت فطائر وعطتني معها >> وقامت تحط جوالها بالشاحن علا المكتبة وهي ماسكة الجوال تشحنة ضميتها من وراءءءءءء قوووة وكان زبي مقوووووم مررررة وهي اطلقت ضحكة طوووووويلة وقالت : بعدك تحب التلبيق ؟؟ يا مسطل انا امـــك ماتخاف ازعل عليك >>> قلت لها : انا مسطول ومكوتك حلوة البق عليها لاتشرهي علي ارجوك >> قالت لي : وش قل الحياء هذا ترى ازعل ابعد >> انا ما ابعدت ظليت لاصق فيها وزبي بمكوتها ويديني ببطنها وهي رجعت تضحك من جديد بكل خبث > قالت : طيب وش اخرتها ؟ تضمني لحد متى ؟
قلت لها : ياحلوك وطراوتك وهي صارت تضحك >> قالت لي : اشوفك طولت ؟ ابتعد شوي قلت لها : وكنت مسطوووول جدا اببتعد بس بشرط تجي نتفرج علا التلفزيون وتجلسي بحضني !قالت : مايبقا الاا تقول انتي حبيبتي ؟ قلت صح حبيبتي وماتت ضحك امــي>
جلست بحضني دقائق وقامت لغرفتها وقلت لها : تصبحين علا خير قالت لي : كويس مالك طلب اخير ! قلت لها : لي طلب اخير قالت : انت ماصدقت !
قالت وشو طلبك ؟ قلت لها : ابشوفك بالكلسيون قالت : يا مسطول بكرة نتفاهم وكانت تضحك بشدة >>> بعد ربع الساعة باب غرفتها مفتوح ونادت علي قالت : سلمان ؟
لمن التفت اليها كانت بعيدة وسط غرفتها ولابسه كلسيووون سماوي وااااااااااااااااااو
قالت كذا تحب؟ قلت اوووووووووووووووووووووة كذااااااااا وكذاااااااااااا
ضحكت هي مرة وانا قمت من مكاني ورحت لها وهي اسرعت لباب الغرفة وقفلت الباب وهي تضحك <>> قالت لا روح نااااااااااااااام احسن انت مسطل بس حبيت اريحك !
رفضت تفتح الباب > وانا مقووووم زبي ورحت لغرفتي وانا مسطووول وقلت بيني وبين نفسي بكرة اكرر معها المحاولات >>> وطحت بفراشي ونمت ماصحيت الااا عصر اليوم التالي وامــي جنبي واستحيت منها وهي ماستحت ابدا بكل صراحة قالت لي : شكلك البارحة مكثر وانا مازعلت منك >> تبي الغداء وتغديت وطلعت برا ساعتين ورجعت لقيتها بالبيت مع انها قالت لي انها تبي تروح مع السواق بيت ناس ولكن ماراحت وشفتها متزينة مرررة
لابسة بنطلون جينز وقميص عاري اليدين >>> وانا توقفت عن البيع فذاك اليوم>>
قلت لها تحبي نتعشى برا ؟ قالت اوكية سلمان وطلعنا تعشينا ومرينا ام سعد ساعة ورجعت اخذتها ورحنا البيت >> الساعة 11 وهي راحت تغير ورجعت عند التلفزيون وانا قعد بالانترنت وبديت اشرب مثل امس !ونادت علي ورحت لها قالت : لاتزعل وش فيك متغير مفروض انا ازعل مب انت >>> قالت ولا يهمك >>>>
شربت كم كاس ورجعت لها بالصالة وضحكنا وبدأ التسطيل معي وبعد ربع ساعة قالت لي :انها بتروح تنام وبتخلي باب غرفتها مفتوح اذا تريد شى !
انا ما اعرف وش قصدها >>> راحت وقفلت نور غرفتها وبابها مفتوح وانا رحت غرفتي بالانترنت والشراب >> بعد ساعة حصلت امــي تدق الباب ؟
قالت : افتح وفتحت لقيتها لابسة قميص نوووم حلووووووو شفاف قالت : ماجاني نوم
تعال نجلس او تحب نشوف التلفزيون بغرفتي ؟ قلت لها بغرفتك احسن انا اجي لك بعد شوي
قالت : انا حاسة منهد حيلي ابتحمم وانت وقف شرب وتحمم بحمامك وتعال !
قلت لها من عيوني >> راحت وشفتها لافه المنشفة اول مرة تسويها قدامي بالصالة ودخلت امــي الحمام وانا رحت للبلكونة حبيت اتفرج عليها عارية >>> والمفاجأأأة شباك الحمام مفتوووح كلة >> واشتغل الدش وهي تتحمم وقمت وطلعت فوق الكرسي وحصلتها عاااااااااارية كلها وظهرها ومكوتها جهتي وانا اتفرج وفجأة التفتت امــي جهة الشباك ولمحتني وانا مسطل حدي >>> وهي تبتسم وكأنها تعرف >> وتلف تدور توريني اكثر ! وانا مع اني مسطل لكن احسن من الليلة الي قبلها >> ونزلت من الكرسي ابروح اتحمم وتحممت ورجعت لغرفتها ولقيتها بفراشها متغطية وتشوف فلم وجلست جنبها وهي ساكتة
قلت لها فيكي نوم ؟ قالت ماعرف ! انت ودك تنووم ؟ قلت لا ماعندي شى الصبح
قالت لي : ولا انا انا عندي شغل العصر بس >>>>
حسيت انها ماتتكلم > ساكتة وقلت لها : انا ابروح انووم بغرفتي
قالت : لا نام عندي الليلة نبي نغير الجو ! قلت لها ؟ اوكية ورحت قفلت الانترنت وغرفتي ورجعت لها > قالت قفل التلفزيون وقفلتة بسرعة وقالت نام جنبي
كانت الغرفة مظلمة عدا انوار الصالة قالت لي فجأة : اذا تحب تلبق وتضمني خذ راحتك احب تحسي بحناني لك وكانت تضحك! ودخلت معها الغطاء وكان شتاء وبرد وكانت هي باطرف السرير وقربت لها وهي في سكوت تام >> قلت لها وش فيك بعيدة لاتطيحين وضحكت هي مررررة > قالت : وش فيك مستعجل تضمني ؟؟ قلت لها جدا مستعجل
رجعت للوراء ويدي ارتطمت بمكوتها (( عاااااااااااارية)) بدون ملابس وظليت المس فيها ساعه مكوتها وظهرها وبطنها وقربت للكس وسكتت هي ولمستة ولعبت فية باصبعي ودخلت اصبع و اصبعين >>>
وهي ساكته ولمست نهودها وفجأأة نامت على ظهرها وفتحت رجولها وحطت الوسادة بوجهها كأنها تدعوني للنيك وقمت ركبت ورفعت رجولها فوق كتوفي ودخلت زبي كلللللللللللله كان كسها ماااء كلة >> واستمريت نصف ساعة وهي تصيح من المحنة ونزلت فوق بطنها >>> وبعدها نمت جنبها وهي ساكتة وبعد مضي نصف ساعة مسحت المني و صرت اسوي لها مساج وفتحت مكوتها الكبيرررررة >>> وبليت زبي بريقي وحطيتة بخرقها وهي وسعت رجولها منبطحة ورافعة مكوتها فوق وزببببببببي دخل كللللللللة من غير صعوبة للخصوووة نيك ويوم جيت انزل حطت ايدينها بجنب فخذي وقالت نزل جوااااااااا سلمان >> واااااااااااااااااااااااه نزلت جوااا خرقها وهي تتفرك تبي اكثثثثثثثثثثثر >> قالت لي بعدها خلك جالس ابروح الحمام وراحت وجت بعد 5 دقائق قالت لي بصوت خفيف تبي واحد ثاني بالمكوة انت مابطيت !!
قلت لها : اييييييية ابي ونمت علا ظهري وانا مسطل وهي مسكت زبي تمص تمص تمص ساعة وطولت مص ورضع وترضع كل الزززززب !! محترفة مص وخرقها وسيع جداا وبعدها بكم يوم صارحتني بكل شى بحياتها وام سعد وسهراتهم برا من سنوات وحبها للحشيش مع ناس تعرفهم ام سعد >> واصبحت منياكتي كل ليلة >>> و صار سرنا بيننا للابد >>

الخميس، 18 يناير 2018

thumbnail

اغتصاب سوسن وجوزها ممتع جدا

اغتصاب سوسن وجوزها ممتع جدا


اغتصاب سوسن وجوزها ممتع جدا
اغتصاب سوسن وجوزها ممتع جدا

انا سوسن 29 سنه متجوزه من محمود جوزى 39 سنه ، عزلنا من شقتنا القديمة الضيقة بعدما حوشنا مبلغ كبير من مرتبى ومرتب محمود على مدى العشر سنين اللى فاتت .. وقررنا نسكن فى شاليه فى منطقة جبلية على البحر الاحمر على طول. جهزنا الشنط وركبنا قدام عربية العفش .. سبنا القاهرة ونقلنا لفروع شغلنا فى الغردقة قرب المكان اللى اشتريناه .. مكان واسع وجميل ينفع للتأمل والجبال البنية اللون حوالينا من كل حتة .. خدنا ييجى 8 ساعات سفر .. ووصلنا اول الليل هناك .. محمود جوزى فرجنى على الشاليه .. كان جميل جدا والديكورات والارضية والجدران معظمها خشب وباركيه .. والمطبخ واسع وجميل اوى .. لكن فجاة واحنا فى المطبخ لاقينا اللى داخل علينا .. انا اتخضيت وقلت لمحمود مين ده. قال الراجل انتم اللى مين وازاى دخلتم بيتى .. قال له محمود. انا اللى كلمت حضرتك فى التليفون احنا اللى جايين نشترى البيت فاكر.. قال له. انتم ؟ اهاااا.. قال له محمود. اسمى محمود ودى مراتى حبيبتى سوسن. وسلم عليه. قال له الراجل. وانا اسمى سعيد. انا هاقعد فترة معلش معاكم فى البيت انا وبنتى ميرفت لغاية ما اكون وضبت شقتى الجديدة. فاضل على تشطيبها شهر. لو ممكن تستحملونا. بصيت لمحمود وانا مستغربة وباين على وشى انى مش موافقة قال لى محمود. معلش يا سوسو .. نصبر شوية. قال لنا سعيد. وانا مش هزعجكم ابدا انا وبنتى. اوضتنا بعيدة فى اخر الشاليه. كان سعيد ده وشه غريب شوية مش طبيعى زى ما يكون حاطط قناع بدائى تنكرى .. مش عارفة ده وشه صحيح ولا ايه ..

بصراحه انا بحب النيك اوى و نفسى زوبر محمود يقعد فى كسى على طول يهرينى و يقطع كسى، وجو النقل والسفر وكمان خضتى من سعيد ده تعبنى وزهقنى وكنت عايزة اتناك فورا عشان اعصابى تهدا. كمان الهوا النقى هنا وجمال الشاليه ساعدوا على هيجانى.
استأذنا من سعيد عشان نغير هدومنا وننام شوية. ولما دخلنا اوضتنا وقفلنا الباب على نفسنا وشوشت محمود وكنت هايجه اوى و محمود كان هايج ، قعد يبوس فيا و يقفش فى بزازى و انا اقوله ارجوكى خلصنى و نيكنى موش حنضيع الوقت فى البوس، محمود نزل على كسى قعد يلحس فيه و يمص شفايف كسى و يلعب بلسانه فى زنبورى و و انا اصوت و اقوله ارحمنى موش قادره عايزاه فى كسى، قالى اقعدى على ايديكى و رجليكى و ارفعى طيزك و طيزى بقت قصاد زوبره ، قعد يفرش كسى شويه و بعدين دخله و قعد يبعبص فى طيزى ، و انا اقوله نيك جامد، كسى شرموط بيحب النيك ، و هو قعد ينيكنى بعنف. كانت الاوضة لها شباك واسع وعريض قد الحيطة وبيطل على جنينة الشاليه الخضرا الجميلة المليانة شجر وورود وشجيرات .. والشمس بالنهار اكيد بتكون داخلة منه بس دلوقتى مفيش انوار الا انوار القمر وانوار عواميد النور البعيدة شوية .. وده زود هيجانى .. حسيت ان الدنيا كلها شايفانا رغم ان مفيش حد خالص .. بس وانا فى وسط النياكة وزب جوزى داخل طالع فى كسى شفت ضل او خيال حد كأنه بيتجسس علينا .. صرخت وقال لى محمود فيه ايه يا سوسو. قلت له. بص بسرعة فيه حد بيبص علينا من الشباك .. بص محمود وقال لى. مفيش حد يا سوسو. اكيد بيتهيالك. قلت له. بيتهيا لى ازاى. دانا شفت ضله بعينى .. قال لى. اكيد خداع نظر ولا اضواء الليل او عصفور طار قدام الشباك .. قلت له. يمكن .. يلا نيكنى بقى انا عمالة اتخض خضات صعبة اوى من ساعة ما جينا هنا .. قال لى. انتى اللى خوافة وقلبك خفيف. قلت له. كده يا متناك... يا ابن المتناكة طب نيك بقى يا كسمك .. ساعتها هاج زى عادته .. وزود رزع فى كسى بزبه .. وقلبنى على ضهرى ورفع رجليا على كتافه .. ودخل زبه فى كسى تانى .. بيضانه نازلة تخبيط على طيزى .. ااااااااه اااااااااااح احوووووووه نيكنى كمان يا خول يا ابن الخول .. يا متناك يا ابن المتناكة .. بتحب تسمعنى اشتمك يا عرص .. نيك كمان يا علق .. ده نيك ده .. نيك كويس .. اقوى .. اوى.. وهو يقولى. خدى يا شرموطة يا بنت الوسخة .. خدى كمان .. ده هيخليكى تجيبى دم من كسك .. خدى يا وسخة .. كسك ضيق اوى .. كسك ناااااار .. قلت له. انت اللى زبك كبير اوى زى زب الحمار .. اااااااى .. بيقطع لى كسى .. اااااه .. كمان يا ابن المتناكة يا عرص .. ورحت مطلعة صباعى الوسطانى عند طيزه ورزعته البعبوص .. اااااى بالراحة يا وسخة .. قلتله. بس يا خول.. خد وانت ساكت .. صباع مراتك سوسو فى طيزك يا ابن المتناكة .. فين امك المتناكة تشوف ابنها الخول بيتبعبص. حماتى العقربة ودينى لاجيبلها ابويا واخواتى ينيكوها قدام ابوك العرص .. يا عيلة منايك .. محمود هاج اوى وحسيت زبه بقى اكبر 3 مرات من العادى .. اااااى يخربيتك زبك كبير اوى .. كسى هيفرقع اللـه يحرقك .. وطلعت بشفايفى مصيت رقبته وعملتله دايرة حمرا عضة حب .. وصرخ... اااااه يا شرموطة .. هاجيب .. قلت لهم. جيب فى كسى يا مرخى يا شرموط .. املا كسى بلبنك السخن يلا .. اااااه وراح جايب لبنه .. بابص عالشبك لاقيت الضل تانى ... وبعدين اختفى .. المرة ماخفتش ومااهتمش .. اللى يتفرج يتفرج كسمه على كسم جوزى ..

صحيت الصبح تانى اليوم وانا نصى عريان .. والملاية مش مغطية صدرى ولا صدر محمود .. قمت رحت الحمام اتشطفت .. وخرجت انظم هدومى اللى فى الشنط واحطها فى الدولاب .. لاقيت كولوتين وسوتينانين ناقصين .. انا عادة هدومى وعارفاهم .. اصحى يا محمود .. ايه فيه ايه يا سوسو .. اصحى يا سبع البرمبة .. احنا اتسرقنا واحنا نايمين .. ليه بس .. يا ابنى فيه كولوتين وسوتيانين من بتوعى ناقصين .. قالى. يمكن نسيتهم فى شقتنا القديمة يا سوسو. قلت له. لا ما حصلش .. قالى يعنى هيكونوا راحوا فين .. قلت له. مش عارفة. يكونش سعيد ده من النوع ده .. قالى. نوع ايه. قلتله. لا ولا حاجة كمل نومك كمل ياخويا .. قطع الجواز واللى بيتجوزه... لاقيته نام تانى وبيشخر .. لبست التانك توب الابيض ابو حمالات بتاعى .. وشورت جينز .. وخرجت اتمشى شوية حوالين الشاليه .. كان الشاليه معزول مفيش صريخ ابن يومين قريب منه او ماشى جنبه .. حتى الطريق الاسفلت اللى جينا منه بعيد .. لولا ان عربيتنا جيب ماكناش عرفنا نيجى فى الرملة الوعرة والمدحدرة دى .. والبحر كان جنبنا على طول .. اللـه على جماله وجمال الجبال اللى حوالينا زى جبال سينا بالضبط .. بينا وبين الغردقة 30 كيلو .. رجعت بعد شوية ولاقيت محمود قام يتشطف .. كنا واخدين اجازة اسبوعين بدون مرتب عشان نرستق نفسنا هنا الاول .. يعنى عندنا اجازة طويلة مع بعض .. رحت الحمام .. بابص على الغسالة وفتحتها .. لاقيت من ضمن الهدوم الوسخة بتاعة سعيد وبنته . الكولوتين والسوتيانين .. قلت. يا ابن ديك الكلب يا سعيد .. ولاقيتهم غرقانين لبن ناشف.. انت منهم بقى .. من اليوم ده ولمدة اسبوع بقيت اتعمد البس قمصان نوم شفافة على اللحم فى البيت .. والعب انا وجوزى فى حضور سعيد او غيابه .. معرفش جرى لى ايه لما شفت اللى كان فى الغسالة . هجت اوى وحسيت بانى ملكة جمال وليا تاثيرى حتى على واحد غامض ويخوف ومجنون زى سعيد .. وبقيت ميالة اتمنظر بنشاطى الجنسى العالى مع جوزى محمود .. وفى يوم نزلت المخزن اللى تحت الشاليه كان بابه متوارب .. وشفت مفاجاة .. كان فيه عربيات كتيرة فى المخزن الواسع الكبير بمفاتيحها .. وفيه هدوم رجالى وحريمى واطفال مرمية فى صندوق على جنب .. وفيه درج مفتوح شوية فى الدولاب المترب المكسر شوية فى ركن المخزن .. قلبى كان فضولى وكنت عايزة اعرف فيه ايه فى الدرج ده .. شئ فى نفسى قال لى اروح واشوف .. رحت ولاقيت بطايق رقم قومى كتيرة .. لرجالة وستات كتيررر .. وكلهم متجوزين يعنى ازواج وزوجاتهم .. سمعت صويت .. مشيت ورا مصدر الصوت .. لاقيت باب فى ارضية المخزن .. بافتحه لاقيته مقفول بقفل .. دورت على شاكوش .. واخيرا لاقيته رحت كاسرة القفل وفتحت الباب لاقيت سلم طويل .. نزلت .. لاقيت ستات كتيرة فى المكان الواسع اللى تحت اللى جدرانه زى جدران المغارات والكهوف .. وكلهم لابسين بوى ستوكنجات وكورسيهات وزى زتانا .. واللى لابسة لبس جارية عربية .. واللى لابسة زى مارى انطوانيت ملكة فرنسا .. كانت خلية من العمل بتشغى بالستات .. ماشيين ورايحين وجايين على البعد .. ومش بيبصوا ناحيتى ابدا مهما اعمل من اصوات او اناديهم .. كأنهم منومين .. واكتشفت ان فيه جدار ازاز عازل للصوت بينى وبينهم ماكنتش شايفاه قبل كده الا لما قربت منهم وخبطت بوشى فيه .. سمعت الصويت تانى بس جاي من اوضة جانبية على يمينى .. مساحة المكان واسعة اوى صعب يتشاف تفاصيله كلها مرة واحدة .. رحت للاوضة ولسه بفتحها .. لاقيت اللى خبطنى على راسى والدنيا ضلمت قصاد عينايا ..

بفتح عينايا .. لاقيت نفسى مربوطة بقيود جلد سودا من ايديا وقدمى .. وعريانة ملط .. وفيه بنت 15 سنة امورة بتخلص ربط اخر رباط فى رجلى .. بقولها سيبينى حرام عليكى انتى مين .. ماردتش عليا .. قلتلها.. ارجوك فكينى انتى ليه بتعملى كده انا عملتلك ايه .. لو عايزة فلوس اديكى انا ومحمود اللى انتى عايزاه .. انتى شكلك طيبة وحلوة .. ولا عبرتنى. وقعدت عند رجليا تبص لى اوى .. شوية وباب الاوضة اتفتح ولاقيت سعيد داخل .. عمالة افلفص وقلتله. الحقنى يا سعيد فكنى لو سمحت .. مين البنت دى .. قالى اهدى يا سوسو يا شرموطة .. هتتناكى احلى نياكة دلوقتى .. ولاقيته بيقلع هدومه .. قعدت افلفص واقوله. يا كلب فكنى .. اتفوووو .. سيبنى .. يا ناااااس .. الحقنى .. حد ينجدددددددنى .. قالى. صرخى زى مانتى عايزة انا بحب كده .. ومحدش هيسمعك انتى فى الهو .. وطلع على السرير . كان زبه ضخم زى زب جوزى .. كأنه اخو زب جوزى .. انا موعودة بالازبار الكبيرة ليه بس يا ربى .. كسى اتهرى .. ولسه هاصرخ تانى راح ضاربنى قلمين يمين وشمال .. انا بلمت ورحت معيطة .. محدش ضربنى قبل كده لا جوزى ولا حتى ابويا وامى .. حسيت انى ولا حاجة .. وراح تافف فى وشى وتفافته غرقت وشى كله .. قالى. الحسى يا شرموطة يا مومس .. ولحست .. زنبورى وجعنى اوى .. حسيت انه بقى زب .. اااااى .. وحلماتى كمان .. اااااح .. بس كسى ناشف رغم انى هموت من الهيجان .. راح رازع زبه فى كسى .. ااااااااااى يا ابن الكلب .. سيبنى يا شرموط .. جوزى هيموتك .. اهلى هيقطعوك ... ااااااى .. قالى. ولا حد يعرف مكانك. وجوزك مربوط ومرمى فى المخزن زى الكلب .. حسيت بالخوف وقلتله. ارجوك متأذيهوش .. قالى وهو داخل طالع بزبه اللى زى زب جوزى اللى زى زب الحمار فى كسى المسكين الضعيف .. ده يعتمد عليكى يا حلوة .. خليكى حلوة وانا اكراما لك مش هيزعله ومش هاذيه .. ونزل على وشى وراح عاضضنى فى خدى .. يا ابن السعرانة .. عضته هتعلم فى خدى شوية ابن الشرموطة .. ونزل على كتفى راح عاضضنى جامد وحسيت انى اتعورت .. لاقيت كسى غرق مية .. واستسلمت له .. قلت بحنية. نكنى كمان يا سعيد .. كمااااان .. اااااح .. يعنى اخلص من محمود ابو زب حمار الاقى سعيد ابو زب حمار .. اااااى .. قالى. متضايقة من زبى اطلعه .. قلتله. لا يا خول يا ابن المتناكة اوعى تطلعه ... بس كسى اتهرى مفيش رحمة يعنى .. دانا كنت فاكراك مرخى وزبك قد زب الفار قلت اهو ارحم لى من زب الحمار .. كسى اتقطع منكم انتم الاتنين .. انا مدعى عليا ولا ايه ... ااااااااى .. هاجيييييب .. راح سعيد قايم وجت البت الشيطانة راحت لازقة شفايفها فى كسى .. وكل عسلى بلعته الوسخة .. قلتله لما هديت ورجعت لعالم الواقع ورجع يرزع زبه فى كسى من تانى .. مين الوسخة ده .. قالى. اخرسى يا شرموطة دى ستك وتاج راسك .. بنتى سمية .. تعالى يا سمية سلمى على طنط سوسن .. راحت جاية عند راسى وقالتلى ازيك يا طنط. وقبل ما ارد راحت نازلة بشفايفها على شفايفى وقعدت تبوسنى بوسة قطعت شفايفى ودخلت لسانها فى بقى ولاعبت لسانى بيه .. اول مرة ليا مع راجل غير جوزى واول مرة ليا مع بنت .. النهارده الظاهر يوم المرات الاولانية فى كل حاجة .. قعدت افلفص واقاومها واحاول اقول انا مش شاذة حرام عليكى ابعدى عنى يا شيطانة بس شفايفها مش راحمة شفايفى .. وما سابتهاش الا وانا قاطعة النفس خالص .. وابوها شغال رزع فى كسى .. يخربيت بيضانه وجعتلى طيزى خبط خبط .. نزلت سمية على بزازى ومصت حلمة حلمة بسنانها مش بلسانها بس لما بقت حلماتى حمرااااااااا حرقتنى اوى الوسخة قالها. فكى رجليها وارفعيهم ليا الشرموطة دى .. وفعلا فكت سمية رجلايا ووقفت عند راسى وحطت كسها على بقى ورفعت رجلايا حوالين كتافى .. قالى مصى كسها يا شرموطة .. هزت راسى لأ .. راح قارصنى فى بزى .. اااااااى ... قالى مصى يا بنت الكلب هاجيب ابوكى وانيكه قدامك .. بدات الحس كس بنته .. البنت الشيطانة قالتلى وهى بتغنج .. كلما بابا يشوف مرات واحد وتعجبه .. اربطهاله وارفع له رجليها كده .. مش كده يا سى بابا .. نمرة كام دى يا بابا ... قعد سعيد يفكر وهو شغال رزع بزبره فى كسى .. وقال. نمرة 100 على ما اظن .. قالت سمية. وايه رايك فيها احلى من اللى فاتوا .. قالها. مليون مرة .. كسها حرير وملبن وزبدة .. انا هاخليها ريستهم كلهم الملكة .. مرات الملك يعنى انا .. قلتله وبقى مليان من كس بنته .. يستحيل .. قالى. اخرسى يا شرموطة والحسى كس سمية كويس .. قلتله .. والرجالة عملت فيهم ايه ؟ امممممممم. قالتلى بنته وهى بتضحك . الرجالة ناكهم وكسر عينهم .. وبعدين انتى مستقلية بابا .. كل الستات بتخاف منه بس بتحبه .. قلتله. شيل القناع اااااااح اللى على وشك يا سعيد اااااه عايزة اشوفك .. قالى. لا يا حدقة.. وبعدين اش عرفك انى حاطط قناع على وشى .. قلتله. انا مش عبيطة برضه ولا ايه .. اااااااه اااااااى كمان نيك يا خول .. هاجييييب تاننننننى ... وغرقت زبه .. قالى يا شرموطة ايه ده كله زبى بيعوم فى شوربة يا بنت المتناكة .. قام لما فقت ونزلت لكوكب الارض من تانى بعدما كنت فى جنة السكس .. وسمعت سمية بتقوله. قوم يا بابا عايزة انيكها شوية دى حلوة اوى .. قالها عمرك ما طلبتى منى الطلب ده قبل كده .. ايه اللى جرالك .. قالتله حلوة اوى بحبها .. عايزة احس بكسى بيحك على كسها .. قلتلها. انتى يا عيلة يا مفعوصة عايزة تنيكنى .. هذلت صحيح دانا انيكك وانيك امك .. قالى. اخرسى يا متناكة هتنيكك وتنيك اللى خلفوكى كمان واوعى تجيبى سيرة امها على لسانك يا وسخة .. وراح ضاربنى قلمين تانى .. هجت اوى بس مثلت العياط .. راح فاكك ايديا وقام وزبه لسه واقف ولسه ما نزلش .. رغم انه خلانى اجيب مرتين .. وراحت بنته نايمة عليا .. ورفع رجل من رجليا وسايبة التانية على السرير .. وراحت حاطة كسها على كسى .. شفايف كسها حكت فى شفايف كسى رايحة جاية.. وهى ماسكة رجلى وبتبوس قدمى .. قالتله . قدمها حلوة اوى يا بابا .. كف قدمها عريض امممم .. كسها طرى يا بابا .. وانا اقولها. بتعملى ايه فيا يا وسخة ااااااااااى احححححححح .. قالتلى. بنيكك يا طنط .. وهى شغالة حك فى كسى .. لما ولعت .. وقلتلها... ااااااه هاجيييييب ... الوسخة خلتنى اجيب تلات مرات كمان لما هلكت .. وجه ابوها مكانه كمل عليا ونزل لبنه الكتير جوه كسى .. ونمنا احنا الاتنين ما دريناش بنفسنا ...

تانى يوم قمت من السرير ومالاقيتش سمية ولا سعيد جمبى. خرجت من الاوضة .. لاقيت النسوان الكتير اياهم بيخدموا سعيد ويحموه ويطبخوا له .. وهو يهزر مع دى ويمسك بزاز دى من فوق هدومها .. كانت تسريحات شعرهم متنوعة ولبسهم من كل العصور .. وكل اركان المغارة تماثيل جميلة .. اتفاجات بسمية بتمسكنى من طيزى جامد وتقولى. صباحية مباركية يا عروسة .. شبعتى نيك امبارح هاهاهاهاها .. قلتلها. بس يا شرموطة .. قالتلى. الشرموطة دى تبقى امك وام امك يا بنت الشرموطة .. وراحت ارزعنى قلم على وشى .. قالتلى. شايفة بابا النسوان بتحب ازاى .. كل دول ستات خطفناهم من اجوازهم وكانوا بيحبوهم واتجوزوا عن قصة حب طويلة زى حالاتك .. ومع ذلك تاثير بابا لا يقاوم .. وبعد نيكة او اتنين وهما متكتفين بقوا زى مدمنين الحقن والشم مايقدروش يستغنوا عن بابا ولا يعصوه .. وكل واحدة فيهم نجيبلها جوزها بعد كده ولا كأنها تعرفه وترفض تروح معاه حتى لو لها عشرين عيل منه .. وتبتدى تهدده بفضايحه اللى عارفاها عنه وكل راجل له فضايحه اللى مرتشى واللى بيتاجر فى المخدرات واللى حرامى .. واللى مرخى ... قلتلها. بس جوزى مش كده ومالوش فضايح .. قالتلى عشان كده هننيكه قدامك. تعالى. ولاقيت سعيد راح هو وسمية وانا لاوضة نومنا فوق فى الشاليه. لاقيت محمود صاحى ومربوط من ايديه ورجليا. بس لابس كامل هدومه. لما شافنى عريانة ملط وحافية وسعيد عريان كمان .. قالى. يا شرموطة عملتى ايه مع الكلب ده. فكونى هموتكم يا كلاب .. قلتله انا مظلومة يا محمود كتفونى واغتصبونى .. قالى كدابة .. قال سعيد اخرس يا متناك يا خول متكلمش ستك مراتى كده .. قاله. مراتك .. ايه اللى بتقوله ده .. قاله. غصب عنك هتبقى مراتى وهتطلقها يا خول .. والا هافضحك وافضح خولنتك فى كل حتة وبالافلام .. وراح سعيد مطلع حقنة وغرس الابرة فى وريد دراع محمود قعد يفلفص وقاله بتعمل فيا ايه يا كلب .. سبنى .. بلغى البوليس يا سوسن .. حاولت اجرى لاقيت البت الشيطانة مكتفانى كويس كانت قوية اوى رغم صغر سنها .. وخمس دقايق ولاقيت جوزى زبه الضخم واقف على اخره .. وبيتنهد ويعض شفايفه .. ويقول هايييييج اوى .. عايز انيك ... حرام عليكم ... اااااااح .. راح سعيد نايم جمبه وبيقوله انا هنا يا حبيبى هتتناك النهارده نيك. قلتله. سيبه يا سعيد حرام عليك هتعمل ايه. قالى. هنيكه طبعا .. قلتله. بلاش حرام عليك محمود كويس بعدين يبقى كده على طول .. قالى بس يا شرموطة اتفرجى وانتى ساكتة. وراح منيم جوزى على جنبه. وقلعه البنطلون والكولوت. ونام وراه. وباسه من خده وقاله مالك يا حبيبى. عايز تتناك. قاله محمود. اى حاجة فيها نيك .. ااااااح .. زبى بياكلنى حرام عليكم .. راح سعيد ماسك زب جوزى بايده وقعدت يدعك فيه .. وهو بيدقر له بزبه على طيزه .. قاله. كده حلو ؟ قاله. اااااااااه كمان ... سعيد قالى تعالى يا شرموطة ارفعى لى رجليه يلا يا وسخة يا معرسة .. قلتله يستحيل حرام عليك سيبه فى حاله وابتديت اعيط .. لاقيته طلع من الكومودينو سكينة وحاطها على رقبة جوزى وقالى ادبحهولك عشان ترتاحى .. قلتله لا ارجوك ... لااااااا .. قالى. يبقى تسمعى الكلام .. شغلى الكاميرا يا سمية. حاضر يا بابا .. سلمت امرى للـه وقلت مفيش فايدة جوزى يبقى خول احسن ما يروح خالص .. رحت قالبة جوزى على ضهره معاه وفكيت رجليه وساعدته اقلعه قميصه وفانلته.... ورحت واقفة عند راس محمود ورافعة رجليه حوالين دراعاتى ظهر خرم طيزه قدام سعيد .. جه سعيد وقعد بين فخاد جوزى ... وقعد يحط جل على زبه وطيز محمود .. وابتدا يحك راس زبه فى طيز جوزى ... وراح مدخل راسه .. صرخ محمود ياعينى وقال... اااااااى حرام عليك طلعه .. طيززززى اتفشخت .. قاله اخرس يا منيوك .. خد فيها وانت ساكت .. حسست بايديا على خدود محمود وقلتله اهدا يا حبيبى شوية والوجع يروح .. قال لى.. بيوجع اوى يا سوسو .. قلتله عارفة يا روحى بس دلوقتى الوجع يروح وهتحس احساس حلو اوى اوى ... يلا يا بطل يا شطور .. راح سعيد مدخل زبه للاخر صرخ محمود .. ووقف عشان يتعود عليه .. وكانت سمية ماسكة الكاميرا وبتصورنا .. شوية ولاقيت محمود ابتدا يروح بطيزه ويرفعها لفوق .. قال سعيد الشرموط متكيف .. هجت انا ونسيت كل حاجة وقلتله .. نيكه قطع له طيزه الخول ده .. حلو زب سعيد فى طيزك يا متناك .. قال لى. ااااااااه يا سوسو .. لذيذ اوى .. كمان خليه ينيكنى كماااااان .. ومسكت زب جوزى الضخم الواقف زى الحجر ودعكته لفوق ولتحت جامد وبسرعة وزب سعيد داخل طالع فى طيز جوزى .. قعدنا نص ساعة على ده الحال ... وبعدين سعيد قالى قومى يا شرموطة وراح نام عالسرير وقال لجوزى. قوم يا محمودة يا شرموطة اقعدى على زبى .. ولدهشتى قام محمود وقعد على زب سعيد ولا اجدعها شرموطة .. نازل طالع وزبه الضخم كان شكله مغرى اوى اوى وزب سعيد توامه بيخش تحته .. لغاية ما محمود صرخ ومن غير ما حد يلمس زبه جاب لبنه غرق الملاية .. قلتله. يا شرمووووووط دانت متناك من يومك ..

وبقيت مرات سعيد وست البيت اذل فى حريمه وفى محمودة الشرموطة زى مانا عايزة. بس بابقى كلبة سيدى سعيد وستى سمية ..

الأربعاء، 17 يناير 2018

thumbnail

احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه

احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه 


احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه
احمد وعشيقاته قصة حقيقية مولعه
العاشقان (( قصة من الواقع ))

بطل القصه شاب يدعى أحمد يبلغ من العمر 36 عاما متزوج وله رغبات قوية كانت زوجته فاطمة تتجاوب معه فى بداية الزواج لكن مع مرور الوقت ووجود الأولاد بدأ اهتمام الزوجه يقل بزوجها ويقل حتى بنفسها

وأصبحت اللقاءات الجنسية بينهم قليلة بمعدل مرة أو اثنتين فى الشهر كله وكان لا مفر له إلا ان يتجه إلى المواقع والمنتديات الجنسيه لعله يشبع رغباته

وفى أحد الأيام دخل إلى منتدى نسوانجى وبدأ فى متابعه المنتدى إلى أن قرر أن يصبح عضوا به ومع بدايه تسجيله إذ برساله تأتى له من عضوه بالمنتدى وتسمى أمل وهى انثي ذات 31 عاما متزوجه لديها طفلين وزوجها نشط جنسيا ضخم الزب وهى تعترف أنه له الفضل فى عشقها للجنس وهو السبب فى انها تعرف كل المتعه لكنها تريد التنويع ولا تريد ان تعيش حياتها مع زب واحد ولا رجل واحد فقط رغم انه فحل جنسيا


 أمل أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معنى فهى بيضاء طولها 167سم وزنها 73 كيلو شعرها سبحان من صور اسود طويل بشرتها بيضاء عيناها كحيلتين واسعتين بهما رغبه لا تنتهى وبهما احساس بالحنان لا يوصف نهديها متوسطا الحجم من ينظر إليهم لا يفارقهم إلا وعضوه منتصباً ، كسها بنى اللون ذات شفايف وردية ناعم ورائحته تخطف العقول

تعرفت أمل على أحمد وهى تعتقد أنها مجرد رسالة تعارف اليكترونيه لن تزيد عن ذلك وبمجرد انقضاء شهوتها معه ستتوارى بعيدا ولن يستطيع الوصول إليها لكنها وجدت شابا فتيا عنتيلا كما يقال بدأ فى اشعال شهوتها أكثر ما هى مشتعله استطاع بكلماته وطريقته معها أن يشبع كل رغباتها وأن يحرك فيها ذلك المارد المستكين داخل لباسها بل أنه علمها نوعا جديدا من المتعه لم تكن تعلمه فقد علمها كيف تكون ملكه وكل النساء أسفل كسها الحليق الرائع

ولم تستطع أمل أن تبتعد عن أحمد لكنها ظلت تقترب وتقترب وتبادلا الإيميلات والهواتف إلي إن اقنعها بضرورة اللقاء وظلت تبتكر الأعذار وظل هو يزيد من شهوتها ونيرانها إلى أن قررت اللقاء

وكان ذلك فى شقة لدى إحدى صديقاتها كانت بإنتظار أحمد وهى ترتدى ذلك القميص الوردى الرقيق الذى يضفي عليها جمالا أكثر من جمالها استقبلته بحضن دافىء انتزع منها أهة وتنهيدة طويله مع لمساته لظهرها العارى

وبدأ يقبلها من شفتيها ويذوب عشقا بهما وأخذ يخطف شفتيها بين شفتيه وهو يحرك أنامل أصابعه على خدها تارة وعلى رقبتها تارة أخرى وعلى ضهرها تارة وبين شقى نهديها تارة أخرى وشفتيه لا تفارق شفتيها واشتعلت النار بينهما

وأخذ يضمها أكثر وأكثر بين ذراعيه وأخذ يطبق على فلقتى طيزها الجميله الناعمه وهو يعتصرها وشفتاه تذوب على رقبتها ويسحبها إلى أن وصل إلى صدرها العارى وظل يمص فى لحم صدرها وهى تتأوه وتغمض عينها وتلعب بأصابعها فى رأسه وتضمه أكثر لصدرها حتى يرضع منها بجنون ونهم شديدين

وهنا خارت قواها ولم تحملها قدماها فحملها أحمد واتجه بها نحو غرفة النوم وألقاها على ظهرها وأتى من خلفها وهو يضمها لحضنه وأتى بطرحة وأغمض عينيها وخلع عنها قميصها التى كانت عاريه من تحته

وبدأ يقبلها قبلات متنوعه فى أرجاء جسدها وهى تنتظر القبله القادمة ولا تعرف أين ستقع ومع كل لمسه وقبله تشتعل نارا متوهجه وهو يداعب بأصابعه شفايف كسها كما تحب أن تطلق عليها ويذوب فى كل جسدها

ويستلقى بين قدميها ويأخذ فى مص أصابع قدميها أصبع أصبع وهو يتحرك بلسانه على سمانة رجلها الملفوفه ويده تعتصرها بقوة وهى تمسك برأسه ويتحرك رويدا رويدا إلى أن يصل إلى كسها ويبدأ فى لحس شفراته الكبيرتين وهو يعض بشفتيه على بظرها ويعضه بقدر خفيف ويجذبه نحوه ويحرك اصابعه بين شفايف كسها وهو يلحس تلك الشفايف الناعمه من الخارج وهى تشتعل بالأهات التى يسمع دويها فى أرجاء الغرفه

وهى تصيح به خلاص موش قادرة ارحمنى ودخله وهو لا يسمع لها وظل يلحس ويمص فى شفايف كسها بجنووون وأخرج زوبره المنتصب وحركه ببطء على شفايف كسها بعد أن احتضنها وأخذ يقبل رقبتها ويشخر لها فى أذنيها فقد كانت تشتغل نارا من صوت شخرته التى كانت تصيب حلماتها بالجنوووون. نظرت أمل الى زبره ووجدته بنفس ضخامة زبر زوجها.   

وظل يضغط برأس زوبره على كسها وهو يمص فى حلماتها وهى تتلوى تحته الى ان غرق كسها بماء شهوتها الأولى وهنا أطلق أحمد مدفع زوبره نحو كسها يخترقه بلا رحمه ولا هوادة وهى تطلق آآآآآآآآه عاليه وهو يجذبها من شعرها ويدك حصون كسها بجنون ويقبلها ويحتضنها وهى تقبله وتقول له نيكنى يا دكرى يا نياكى أنت دكرى اللى بيفشخ كسك وهو ينيك فى كسها بجنووون

ويقول لها انه نفسه يجيب شرموطه تانيه تكون تحت كسها وهو بينيكها وتكون كلبه لكس أمل وتزداد أمل فى الهيجان مما يقع على مسامعها من كلمات تشعرها بأنها ملكه وباقى النساء كلاب أسفل قدميها وتصرخ من نار شهوتها وهو يدك بحصون كسها التى انهارت للمرة الثانية معلنه عن شهوتها

وظلت تعانقه بقوة بيدها وبين قدميها وهو ينيك فيها بقوه وهى تتخيل أن هناك من النساء اللبوات كما تحب أن تطلق عليهم يجلسن تحت قدميها احداهن تلحس فى قدميها والأخرى تلحس فى شفايف كسها وزنبورها وأحمد يدخل زوبره فى كسها وهى تضرب الكلبة بيدها على وجهها اذا اقتربت من احمد أكثر فهو ملك لها فقط وزوبره يدك فى كسها

وظل على تلك الحال يغيرون الأوضاع من وضع إلى وضع طيلة ثلاث ساعات متتاليه أسفرت عن اتيان أمل لشهوتها ما يزيد عن ست مرات قبل أن تتوقف عن العد لانها أتت شهوتها أكثر من ذلك بكثير وأصبحت تتقابل مع أحمد كثيرا فهى تعتبره زوجها الثانى ودكرها الآخر ونياكها وتسعى لمغامرات اخرى معه ومع غيره.

أرادت أمل ادخال زوجها وزوجة أحمد فى المغامرة أيضا .. وكذلك أولادها .. ستحصل عندئذ تباديل وتوافيق رهيبة 

About